اليهودية والنصرانية
التصق العنف في الخطاب الإعلامي بالإسلاميين التصاقًا لا فكاك له، حتى صارت كلمة جماعات العنف والإرهاب ترادف عند الجميع: "الجماعات الإسلامية"!
- 100%
كلما أمر على مبنى جريدة الأهرام القديم والجديد بشارع الجلاء وأتأمل كيف تحتل سيارات الأهرام الشارع وكل المنطقة المحيطة بدون رقابة مرورية مطلقاً أتوقف وأقول لنفسي ومن يحاسب الأهرام إنها لسان حال الدولة وأكبر مؤسسة صحفية....
التصفيق الحاد الذي أعقب إعلان الرئيس الراحل السادات عزل شنودة أنبا للكرازة المرقسية في اجتماع مجلسي الشعب والشورى قبل ثلاثة عقود، عكس حالاً لم تعد موجودة في المشهد السياسي المصري..
كيف جاز عند محبينا من دعاة المسيحيين أن يبطل هذا الرجل اليهودي بذلاقة لسانه وخلابته شريعة موسى و عيسى عليهما الصلاة والسلام، ولا يجوز في نظرهم أن يرسل الله محمدًا عليه أفضل الصلاة والسلام بالبراهين العقلية فيصدق المرسلين، ويقضي على المارقين، ويؤنب
في المشهد المصري وفيما يتعلق بالأقباط خصوصاً درس يتكرر مع كل حدث؛ هذا الدرس يعطي مفهوماً واحداً هو: أن الواقع القبطي بعيد تماماً عن الصورة الذهنية التي رُسِمت في خيال عامة الأقباط وخواصهم...
ومما جاء بالعهد القديم على لسان سليمان -عليه السلام- وهو يثني على ربه بعد بنائه بيتَ المقدس: "أيها الرب إله بني إسرائيل، لا مِثل لك لا في السماء ولا في الأرض، هل تسكن الأرض مع الإنسان حقًا يا الله؟ فإن السموات، بل وسماوات السماوات لا تسعك، فكيف يسعك
- 100%
قد يتحقق ما يتمناه الكاهن، فتتنصر السلطة حين ترى في الكنيسة ا الملاذ الأخير . ولكن عجيب هو فعل الله؛ فالدولة الرومانية التي اعتنقت النصرانية نفت زعيم التثليث أثناثيوس وظل فيها مطاردا أغلب حياته
- 100%
عنوان هذه المقالة ليس للإثارة... وليس من باب التناسق اللفظي، ولكنه حقيقة واقعية متناهية الدقة...
- 100%
المتتبع للشأن المصري يرى ما جرى في العمرانية هو تدريب عملي للمليشيات النصرانية التي كانت تقوم من قبل بتدريباتها في الأديرة، فقد قامت بمجموعة من الأعمال المنظمة على عكس طبيعة المظاهرات والاشتباكات مع الأمن، التي تكون وليدة الموقف فتتسم بالعشوائية.
من المؤكد أن المسلم لا يمكن أن يسب المسيح عليه السلام و النصرانية ، ولا يجوز له أن يسيء إلى أهل الكتاب من اليهود والنصارى ؛ لسبب بسيط ، هو أن المسلم لا يكتمل إيمانه إلا بالإيمان بنبوة موسي وعيسى عليهما السلام..
نحنُ اليوم وفي كل يوم وعلى مرّ السنين نرى صدق كلام الله سبحانه الذي أخبرنا به، وما تصريحات رأس الفاتيكان إلاّ من هذا القبيل، فرغم البلاغ والنذير لم يؤمن فختم اللهُ على قلبه وعلى سمعه وأعمى بصره وبصيرته...
الأستاذ سامي المصري كاتب نصراني من المحبين للأب متى المسكين، وهو يحمل نفس الأفكار التي يحملها متطرفي النصارى عن اضطهاد وقتل النصارى وعمليات الخطف والأسلمة وغيرها من (التهجيص) إياه...
- 100%
كاميليا تختفي لتُشهر إسلامها فيهيج النصارى ويضغطون على الدولة المنبطحة ويأخذون كاميليا من صحن- الذي كان أزهراً وكان للحق منبراً-، تُسلمها الدولة المنبطحة إلى الكنيسة بدم بارد، يدفع الدولة إلى ذلك حسابات ودوافع كلها خاطئة..
- 100%
نذكر جميعاً حين كانت الآلة العسكرية الإسرائيلية تطحن في إخواننا في غزة، وتمارس معهم (هولوكوستاً) لم يعرفه العالم، حاصرتهم وجوعتهم، وأعطشتهم، وأحالت حياتهم إلى عناء لا يعرفه إلا من عاشه، بينما كانت تفعل ذلك، خرجت صرخات المسلمين تقول لمصر: ساعديهم
لم يتفق النصارى على حلالٍ أو حرام، فالحلال عند هؤلاء حرام عند أولئك والعكس، وداخل كل كنيسة رئيسية عشرات الطوائف، فلا توجد قضية واحدة محل اتفاق عندهم، ابتداءً بألوهية المسيح المكذوبة ومروراً بالفداء والصلب وانتهاءً بقضايا الأسرة ..
- 67%
كان كتابُ الوحيِ يقرءون القرآن على النبي -صلى الله عليه وسلم- كغيرهم من قرَّاء الصحابةِ، فلماذا لَم تختلفْ قراءتُهم مع ما أملاه عليهم -صلى الله عليه وسلم- إذا كان منهم من غيَّر أو بدَّل ؟
قادت الحفريات "الإسرائيلية" إلى الكشف عما يعتقد أنها أقدم نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس بالقرب من المسجد الأقصى، على بعد مسافة قليلة من حفريات "هيكل سليمان" المزعوم، تتضمن التبشير برسالة نبي الإسلام محمد صلى الله عليه
كشفت مؤسسة أمريكية نشطة في التنصير حول العالم عن تعاونها مع شركة اتصالات مصرية في دعم ومساعدة الفقراء في صعيد مصر، عبر الاشتراك مع شركة "موبينيل" المملوكة لرجل الأعمال المسيحي نجيب ساويرس في حملة خيرية تم الترويج لها طوال شهر رمضان..
وصف الله عز وجل طائفة من أهل الكتاب بأنهم جهلة لا يعرفون عن الكتاب الذي بين أيديهم شيئا وإنما يتبعون الأوهام والظنون الكاذبة فقال تعالى : {ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني ، وإن هم إلا يظنون} ..
تصريحات الأنبا المصري بيشوي التي أثارت ردود أفعال غاضبة لتشكيكها في القرآن وصدقيته والادعاء عن الآية 72 من سورة المائدة الكريمة التي يقول الله تعالى فيها: {لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح عيسى ابن مريم}.
في هذا المقال سنحاول ومن خلال الوثائق الغربية والكنسية الوقوف على الحجم الفعلي للمسيحيين في مصر، وصرخات قادتهم من "انقراض" آلاف المسيحيين في مصر سواء بهجرتهم للخارج، أو بهدايتهم للإسلام طوعاً..
- 100%
هذه رسالة مؤثرة وصلتني من أستاذ جامعي مصري ، واضح أنه من قراء المصريون المتابعين ، وجدت أن بها بعض المعاني التي ربما تكون مهمة للرأي العام الإسلامي والمسيحي في مصر فرأيت أن أشرك الجميع معي في قراءتها ..
كان مدهشا للغاية وهو يقول بصرامة أنه "لم يعتذر للمسلمين" ثم يبرر بأنه غير مسؤول عن ما يقوله غيره ، كان واضحا أن التعليقات الإسلامية وحتى القبطية على "اعتذاره" في التلفزيون الرسمي للدولة قد أحرجته ..
جاء أسف "بابا الكنيسة" للمسلمين بعبارات المجاملة التي لا تُسمن ولا تغني من جوع، وبالتأكيد على المكاسب التي حققها بعدم التعرض لـ"عقائد الآخرين"، وعدم مناقشة قضايا العقيدة؛ لأنها "خط أحمر عميق"!!
البابا شنودة لم يصدق نفسه وهو يري لأول مرة المظاهرات العارمة وهي تجتاح المدن المصرية من أقصاها لأدناها ، منددة بسياساته الطائفية وحربه علي الإسلام والمسلمين ، ورأي شنودة لأول مرة مظاهرات تنادي بعزله ومعاقبته وتأديبه مثلما فعل السادات !
انتابتني كل هذه المشاعر بعد تصريحات البطل بيشوي لجريدة المصري اليوم، اسمحوا لي أن أسميه بطل من باب وصف الشخص بضد ما فيه زيادة في التبكيت...
- 75%
حاول أحد الأقزام أن يطعن في كتاب أمة الإسلام من باب رمتني بدائها وانسلت، وكأن الرجل المتيقن من زجاجية بيته يرمي أصحاب القصور العالية علو السماء بالحجارة، فيا عجبا، ولكن والله لقد سلى الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - بكلمات من نور حتى لا يحزن قلبه..
إياك أن تتقدم سنتيمتراً واحداً، بل إياك حتى أن تتنفس، لأن المكان كله صار معبئاً بغاز سريع الإشتعال ومن الممكن جداً أن ينفجر مع أقل نَفًس - لا أقول مع أقل حركة - صه، إياك أن نسمع لك نَفَسَاً، أنت تلعب بقنبلة نووية !!
شنودة استحلى الخطف.. بهذا السيناريو الذي كرره كثيرا حتى تسلم العديد من الفتيات والسيدات اللائي دخلن السلخانة الأرثوذكسية ولم يخرجن منها حتى الآن.. شنودة يعتقد أنه سيظل يتحرك بعقلية ريّا وسكينة دون أن يتصدى له أحد ..
- 75%
جاءت تصريحات أحد "كبار طواغيت الكنيسة" منذ أيام بأنه مستعد للاستشهاد -على ظنه- إذا حاولت الدولة فرض سلطتها على الأديرة والكنائس! وأنه يُفضِّل الموت على أن يَرى المسلمين يرعون "شعبه" في الكنيسة!
السابق | التالي |