التربية والأسرة المسلمة
- 100%
جلست "أم فراس" في شرفة مَنْزلها، تشرب القهوة وحدها على مَهل، تتعجَّب من الخبر المفاجئ لخطوبة غادة الحيِّ، جميلة الشَّام...
في محمدٍ صلى الله عليه وسلم أسوةٌ حسنة وهو القائل: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي» [صححه الألباني]....
- 100%
أختي الحبيبة المطلّقة.. بداية إعلمي أنها ليست نهاية العالم بل ربما تكون محنة تتبعها منحة ربانيّة إن أنت أحسنتِ قراءة مفردات الحياة.. ودعيني أتناول رسال تي هذه في نقاط حتى تتضِح الرؤيا ويسهل عليك قراءة النبضات
هي صرخة أطلقها لكل من وعى.. أحسِنوا اختيار الأزواج والزوجات.. لا تركّزوا على المادة فقط وتتناسوا كل المعايير الأُخرى.. ولئن أعمتكم المادة في البداية فستَعمى عنكم السعادة فيما بعد.. فلا تخاطروا بحياتكم من أجل عَرَضٍ زائل!
لا تمثل "الأم" أو " المدرسة" أو "حلقة التحفيظ" أو " الحضانة" الدور الرئيسي مع كبر دورهم وأهميته بل وضروريته،وإنما راعي الأسرة عليه الدور الأكبر في العملية التربوية.
.. وكم من زوجة استطاعت بذكائها وحكمتها وصبرها - أن تأخذ بيد زوجها إلى جادَّة الصَّواب! فأنقذَتْ بذلك بِناء الأسرة من التصدُّع والانهيار..
التبشير، هو ترجمة للمصطلح الإنجليزي: (Missionary)، وهذه ترجمة خاطئة لمحتوى هذا المصطلح، ولكن يكون للترجمة المتعجلة - مثل جميع المصطلحات الخاطئة التي تنتشر فيما بيننا - هذا الفضل في الترويج لهذا المصطلح، وغالبا ما يكون ذلك عن عمد !
- 71%
وقد تكون إجابة الدعوة على الولد سببًا في مزيد من العقوق والفساد لمن دعي عليه من الأولاد، وقد جاء رجل إلى عبد الله بن المبارك -رحمه الله- يشكو إليه عقوق ولده، فسأله ابن المبارك: "أدعوت عليه؟"، قال: "نعم"، قال: "اذهب فقد أفسدته".
- 94%
إن القضية لم تنته، ويوم يخرج آخر يهودي من أرضنا لعل مرحلة جديدة حينها تبدأ. أما اليوم فمازلنا نراوح مكاننا؛ فلا تفتر، ولا تغفل، ولا تنشغل، ولا تسكت، ولا تكف عن العمل...
- 100%
إن الفعل أبلغ من القول، وفعل رجل في ألف رجل خير من قول ألف رجل في رجل، فالقول والعمل أهم من القول المجرد.. وكثير من يتكلم ولكن قليل من يفعل..
- 94%
وعلى ولاة الأمر والدعاة والمشايخ أن يفضحوا تلك الأفكار والأهداف وأن يحذروا منها لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان» [رواه مسلم].
- 100%
هذا السؤال يعد من أكثر الأسئلة مركزية وجوهرية في مقام التربية؛ حيث إن معرفة المواصفات التي يجب أن تتوفر في الجيل القادم- تعد أكبر مساعد لنا على معرفة نوعية الاهتمامات التي نستثيرها في نفوس أبنائنا وطلابنا، ونوعية الأنماط السلوكية التي نوجههم إليها،
ونحن اليوم نقف بعد أكثر من 6 سنوات من البث الفضائي فماذا كانت النتيجة وما هو الحصاد؟ وما أثر آلاف البرامج على الرابطة الأسرية..
- 100%
فرد علي بكلمة قاسية حطمتني وجعلتني أمسح من رأسي هذه الأمنية، وقد كان هذا الموقف في بداية دراستي الجامعية....
- 95%
فارتق وانتق أخي الكريم/أختي الكريمة فيما فيه صلاحك في الدنيا والآخرة. فمن تعاهد الاستقامة والثبات في الدنيا ثبته الله يوم القيامة.
- 94%
أخي هذه دعوة صريحة من موقعنا المبارك لمقاطعة المسلسلات والأفلام في نهار رمضان وليله.
هجرتهم المسرات.. يلتفتون يمنة ويسرة ولا يجدون الأم التي تحنو عليهم, وترنو بنظرها إليهم...
التالي |