قضايا المرأة المسلمة
كثيرة هي الشؤون والشجون التي تتعلق بواقع المرأة المسلمة الاجتماعي والثقافي والعلمي والعملي التي يجب أن يطرح فيها الحديث على بساط الوضوح والصراحة والبحث الصادق الجاد حول دور المرأة وأهميته في دفع عجلة التقدم والازدهار والتنمية الاجتماعية ..
- 100%
في أحد اللقاءات التي جمعتني بشابات واعيات مثقفات تناولنا فيها معايير الاختيار للزوج.. ومن يؤثِّر بقرار القبول أو الرفض.. عاجلتني إحداهنّ برأيها الذي أود التوقف عنده في هذه المقالة لتبيان الصواب برأيي في هذا الجانب الذي أثارته الأخت الكريمة..
- 100%
كان حلمي أن أتخصص في الإرشاد الأُسريّ في الجامعة.. فأتعلم تقنيات ومهارات تساعدني في الحقل الذي أهواه منذ دخلت عالم الإرشاد والعمل الاجتماعي.. إلا أن ظروفي كانت دائماً ما تحول بيني وبين ما أطمح إليه..
عزيزتي: لو قدمت لك سبع صور لأيدي نساء، وطلب منك أن تحددي المرأة الجميلة من الدميمة من خلال صور أيديهن فقط! أظنك ستقولين بتعجب: بالتأكيد لن أستطيع تحديد ذلك، فقد تكون اليد جميلة بينما صاحبتها دميمة، فمن الظلم أن أحكم على جمال امرأة من خلال يديها! ولكن دعوني أرى وجهها لأصدر لكم الحكم العادل.
- 100%
إننا نحن النساء الموقعات على هذا الخطاب من نساء المملكة العربية السعودية قد غاظنا كثيرًا ما نسمعُ ونشاهدُ مما تـُستهدف به المرأة المسلمة في بلادنا الطاهرة من مشاريع التغريب وما يجري من تفعيل تلك المشاريع في واقع التعليم العام والجامعي....
- 100%
{قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ . وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ..} [النور: ٣٠، 31]
- 86%
- 100%
تتفق النساء عادة في اجتماعاتهن على المشاركة في إحضار بعض المأكولات الخفيفة، وهذا شيء جميل والتعاون محبب بين الناس..
- 100%
مسكينة هي المرأة في هذا العالم الجديد الذي غزتْه التكنولوجيا والفضائيَّات والانطلاقات والحرِّيَّات..
ضحكت كثيرا من براءة الصغيرات في فناء إحدى المدارس , وهن يتخاصمن على أدوارهن , و يتزاحمن حول برادة ماء في صيف حار بعد أن تسابقن وجرين فلهثن عطشا ..
- 100%
في غمرة الحملة المحمومة لإقرار قانون العنف الأسريّ خرجت ادّعاءات أن ملايين النساء في العالم العربي يتعرّضن للعنف ولو مرة في حياتهنّ.. راودني سؤالٌ ولا يزال!
اتّصلت بي قريبته تقول: سحر.. قريبي حضر مؤخراً من أستراليا.. وحين اطّلع على مشروع قانون العنف الأُسريّ الذي تجري دراسته في لبنان ارتفع ضغطه وشقّ عن صدره وصرخ: امنعوهم! وإلا دُمِّرَت الأُسَر وفسد المجتمع كما في الغرب!
إن قضية قيادة المرأة قضية رأي عام، والاستخفاف بالرأي العام أو تجاوزه لن يحقق هدفاً، بل سيصنع بؤرة ساخنة من بؤر التدافع الاجتماعي، ويثير الاحتقان الشعبي، والقصور في قراءة الواقع الاجتماعي، سيدخل الجميع في أزمات...
..وعلى الرغم من التباين الكبير بين آراء المؤيدين لقيادة المرأة والمعارضين لها، إلا أن الغالبية العظمى أقرت بأن هذه القضية لا تزال ثانوية في مقابل قضايا آخرى أكثر أهمية وحساسية، مثل قضايا العنوسة، والطلاق، وعضل المرأة، والعنف الأسري والبطالة.
طرحٌ مكرر مملول يمسك بناصيته فئة من الصحفيين والإعلاميين يسلكون فيه مسلكين معا: تعمد المغالطة، وقد أحسنوا تطبيق مبدئهم المعهود: اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس، وتشويه المانعين وتبغيضهم في نفوس الناس..
- 100%
.. قضية قيادة المرأة للسيارة شأنها شأن المشروعات التغريبية الأخرى يريد الليبراليون فرضها بالقوة، وإسكات السلطة السياسية بالاستقواء بالخارج، وإحراج السلطة الأمنية بفرضها واقعا عبر ممارستها في الميدان بدون إذن...
- 100%
ماذا أقول وقد ناحت في كل بيت فضائياتٌ "علمانية" عن حالات العنف الأُسريِّ التي يعتبرونها "ظاهرة" استشرت فعمَّت وأعمت، فلا يكاد يخلو يوم واحد من سلسلة برامج حواريَّة أو "ثقافية" أو دعائيَّة...
- 100%
الاعتراض ليس على تعليم المرأة، فإنا نعلم نساءنا، ونعلم بناتناً، مَن ذا الذي يرضى بغبية بليدة لا تصلح لغير الطبخ والغسيل و"الزينة"، وشهوة العقل أشد من شهوة "القوام والدلال"، ويُبذل للعاقلة وإليها أكثر مما يُبذل لتيك الغبية البليدة وإن كانت حسناء..
يمثل المشهد الدولي في حربه على النقاب، سواء أكان ذلك في كثير من الدول الأوروبية، أو بعض الدول العربية، مسرحاً واضحاً تتبدى خيوطه ولأول وهلة في التضييق على النساء المنتقبات الصالحات...
لقد كانت معظم منظمات المرأة العربية جزءًا من الأنظمة الشمولية التي كانت تحكم في المنطقة قبل أن تهب عليها رياح التغيير، وظلت تواصل علاقاتها المريبة مع أخرى غربية لا تتحدث عندنا إلا عن حرية الاختلاط والتبرج وتسوق لقضايا رفض الزواج المبكر وتعدد الزوجات..
- 100%
أرسلت إليّ تسألني: "يزعمون أن المرأة اللبنانية سطحية وتهتم برشاقتها أكثر من المضمون.. وهي دلوعة وتغوي!.. هذه هي الصورة النمطية للمرأة اللبنانية في الأذهان.. أهكذا أنتنّ فعلاً؟!"
- 100%
يريدون تحطيم البنيان الأساس للمجتمع..المتمثِّل بالأسرة.. لفرض النموذج الاجتماعي الغربي على العالم.. ويستهدفون المرأة بالذات لأنها عماد الأسرة.. فإن استطاعوا إغواءها بهذه الدساتير الباطلة وجعلها في مواجهة دائمة مع زوجها كأنها في حرب...
- 100%
ونُظِّمَت المؤتمرات.. وأُطلِقت الشعارات.. وظهرت الاتفاقيات.. وكلٌّ يدّعي أنه يريد مصلحة "المرأة"ومن قال أنها تقر لهم بذاكا؟!
إن العاقل لم يكن يوماً ضدّ عمل المرأة الذي يحفظها ويوائم طبيعتها، ولكنّه ضدّ العمل الذي يُعرّض المرأة لما يخدش كرامتها، كعمل الكاشيرة الذي منعته اللجنة الدائمة..
- 100%
لا شك أن السنن لا تتغير و إن تغيرت الأماكن والأحداث، فمخططات الشيطان وأعوانه لا تتوقف و دوائر حقدهم متداخلة متشابكة لا تنقضي إلا بانقضاء الدنيا وفنائها...
التالي |