قضايا الشباب
- 100%
هل أثر الإعلام في تغيير بعض الأنماط الاجتماعية بين الشباب؟ وهل غَيَّر بعض المفاهيم لديهم، وكيف ينجو شبابنا من فخ الخداع الإعلامي تحت مسمى الانفتاح والحرية الشخصية في إقامة علاقة عاطفية مع الجنس الآخر..
رابطة شباب لأجل القدس.. الدعوة هذا العام كانت من كويت الخير والنصرة والكرم.. لتضمّ زينة شباب الرابطة.. الذين شدّوا الرحال ليحطّوه في عاصمتها.. ولتكون ملحمة كبرى.. وخلية نحل لا تهدأ.. فقِبلة القلوب القدس.. والسعي ربّاني!
لقد جعل الله سبحانه الليل والنهار ظرفيْن للحياة وما اكتنفته من
الأعمال والأقوال.
وليست العطلة الصيفية إلا نموذجًا من ذلك، بل هي فرصة للراحة المشروعة
ووقت للاستجمام المأذون وفرجة يبتعد من خلالها الإنسان عن ملل الحياة
وسأم الدراسة أو الوظيفة...
يا بُعدَ الذي بيننا وبينكم يا شباب!
أرخصْتم الروح، وأغليْنا الجسد!
كتبتم التاريخَ بالدم الحار، وسطّرنا التوبيخَ بالمداد البارد!
تقدّمَ بكم العزمُ والأمل، وأَبطأَ بنا اليأسُ والعجزُ والكسل..
ي الحرم ترى العالم من كل مكان وكل يسعى لحقه في المكان للصلاة والعبادة، فبيت الله الحرام لعباده الذين أتوه من كل مكان، ومن الغريب أن ترى مِن المشاهير مَن يمشون بالحرم مثل (ميسي وكاكا وديفيد فيا وتورس وغيرهم من أبطال كأس العالم الأخير، والغلبة لميسي!)
روى الإمام البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب. وقال صلى الله عليه وسلم : بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه رواه
- 100%
الأيام تطوى والأعمار تفنى، والليل والنهار يُدنيان كل بعيد، ويأتيان بكل موعود، وفي سرعة مُضيها ما يذكر اللبيب بسرعة تصرم عمره، وقرب حلول أجله، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب يوم الشدة)..
ارتبط مفهوم الإجازة لدى الكثيرين بالراحة والكسل والخمول والتخلص من الأعمال بشكل عام، إلا أن البعض وجد في الإجازة فرصة للعمل الجاد، واستثمار الوقت، حتى ارتبطت كل إجازة لديه بعمل جميل أو إنجاز رائع أو قصة نجاح.
من وسط زحام الأفكار وتراكم الأحداث.. من بين أشلاء ممزقة وآلام تفتت القلب فتحيله أشلاء ومن وسط الدمار والبيوت المهدمة على رؤوس أصحابها.. وفي أمة غارقة في صقيع فكري.. تكيدها هيئات ودول وتغتالها مخططات وأيد آثمة..
إنَّ الله -عز وجل- لَمَّا خلَق الإنسان خلَقَه لمهمَّة عظيمة؛ ألاَ وهي عبادته -سبحانه- فقال -عز وجل-: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56]، فهذا حصرٌ لمهمَّة الإنسان في العبادة..
الإجازة بالنسبة للطلاب تحرر من قيود لا حدود لها وهي بالنسبة لكثير من الآباء ( ورطة ) لا يعرفون التخلص منها ..
- 100%
عندما أرى ما لا يقل عن مائة وخمسين ألف طالب وطالبة، مسلم ومسلمة يقفون في شمس الظهيرة والشمس تدنو من رؤوسهم وواقفين على أرجلهم ويتخبطون في بعضهم البعض كل هذا العذاب من أجل مشاهدة وسماع هذا المطرب..
يُعَاب على كثير من الأُسَر والأمَّهات في عالَمنا العربي والإسلامي، أنه ما أَنْ تأتي العطْلةُ الصيفية حتى يُطْلِق العنان للأبناء والبنات، والبذَخ في المصاريف والعطايا حتَّى يَقوم الأبناءُ بالمبالغة في صَرْف تلك الأموال، ودُون أيِّ إحساس بقيمتها.
إنها الإجازة الصيفية .. حان وقت اللعب... هكذا ينتظر أكثر أطفال المدارس انتهاء العام الدراسي لبدء عطلتهم الصيفية والاستمتاع فيها بالانطلاق الذي ربما يبالغ بعض الآباء في حرمانهم منه أثناء العام الدراسي.
الصيف أمل الطالب والمعلم.. أمل للخريج.. أمل للعريس.. أمل للمسافر.. آمال وآمال، لكن كم يحمل في طيّاته من آلام قد امتلأت بالأخبار والأسفار التي مُسخ فيها الحياء، وذُبحت الغيرة، وانتحر العفاف...
- 100%
الألم والأمل اشتركتا في الحروف، ولكنهما يختلفان في المعنى فشتَّان بين ألم يقطع الأواصر، ويباعد عن الحق، ويقرِّب من الباطل، وأمل تُشرق به النفس، وتلتذُّ بحروفه الألسن، وتعلو به الحياة همة ورقيَّا.
- 100%
انتهى العام الدراسي، وأقبلت الإجازة الصيفية، التي تُعدّ (كابوساً) على الكثير من الأسر، فالأبناء طاقة وحيوية تحتاج إلى قنوات لتصريفها.
- 100%
ممَّا لا شكَّ فيه أنَّ الإسلام دعَا إلى القوَّة في العُقول والأَبدان والقُلوب، ومَن اجتمعَتْ فيه هذه المقوِّمات فهو العضو الفعَّال في المجتمع، لأنَّ الله يحبُّ المؤمن القويَّ (في إيمانه، وعقله، وجسده)..
من ذكرتهما في العنوان إنما على سبيل المثال لا الحصر، وهناك أسماء أخرى غزت واستقرت في عقول أبناء المسلمين، فأصبحوا لا حديث ولا نقاش ولا همَّ لهم إلا تتبع أخبارهم..
.. والآن بدأت الإجازة الصيفية، وبدأت معها المشاريع الناجحة، وكلٌ سيجد ما يناسبه حتما، فليس ما يناسب فلاناً يناسبك، ولذلك تعددت الأنشطة..
مع انتهاء العام الدراسي يكثر الحديث داخل الأسر وفي أوساط الطلاب عن كيفية قضاء إجازة صيفية ممتعة، انطلاقاً من قاعدة شعبية ترسخت في أذهان الغالبية بأن اصطلاح "الإجازة الصيفية" يعني راحة استجمامية ترويحية، تلتقط فيها الأنفاس استعداداً للعام الدراسي
- 100%
إن ممَّا يهدد تدهور وانحراف الأخلاق لدى فِئة الأطفال والشباب: ما يدفع به بعضُ أصحاب الفضائيَّات العربية من برامج مشبوهة إلى الشاشة الصغيرة، تخترق تعاليم الإسلام والأخلاق العامة، ومن أحدث هذه الانحرافات برنامج "ستار أكاديمي"..
- 100%
أيها الأحباب:إن الأسباب المعينة على زيادة الإيمان كثيرة، ونذكر منها هنا ذكر الله؛ لأنه من أهم وأفضل الأسباب المعينة على زيادة الإيمان، وذكر الله هو كل شيء يُذكَّر بالله تعالى...
يأتي في هذا المضمار دور الإعلام غير النزيه الذي يشوه الإسلام بتقديمه لغير المسلمين على أنه دين العنف ، متجاهلين سماحة الإسلام وعدله ، ومنهج خاتم الأنبياء والمرسلين - صلى الله عليه وسلم - باعتبار بعثته هداية ورحمة للعالمين !
أعتقد أن الدين ما دام قد قال كلمته فليس لنا إلا السمع والطاعة.. والعودة والإنابة.. {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضلَّ ضللاً مبينا} [الأحزاب:36].
- 73%
تتلوث القلوب البيضاء باللون الأحمر كل عام في شهر فبراير بالتأريخ الميلادي مدعية الاحتفال بيوم خصصوه للحب، وكأن الحب اقتصر على هذا اليوم !!
إنّ من الحُبِّ الباطلِ ما يُسوّقُ لهُ هذهِ الأيام باِسم (عيدِ الحُبّ)، وهو عيدٌ وثنيٌّ نصرانيّ يدعو للعشقِ والهيام والإباحية، كما أنهُ حُبٌّ قاصرٌ على حُبِّ اللذة والشهوة فقط!!
- 100%
علينا ألاَّ نقطع الأمل، وأن نزْرع الثقة في النفس، مع التوكُّل على الله - عزَّ وجلَّ - والأخذ بكلِّ الأسباب المُمْكنة..
- 100%
أملنا في الجيل القادم ...... فتيات اليوم هن أمل المستقبل لأنهن أمهات جيل النصر والتمكين ...... نعمل قدر طاقتنا لصناعة جيل المستقبل ....
- 60%
هذه بعض النَّصائح والتَّوجيهات التي يحتاجها كلُّ طالب وتلميذ - ذَكرًا وأنثى - مُقبل على الامتحانات الدِّراسية ..
التالي |