دعوة غير المسلمين
- 100%
هل لأن التيار الإسلامي يراعى حساسية الظرف، وهل لأنه يتعامل بأسلوبه الراقي، ويضبط النفس، ويقدم حسن الظن، ويبذل قصارى جهده لتفويت الفرصة على أعداء الاستقرار، فهل يكون هذا جزاء سنمار؟!!
- 91%
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وعلم الإسناد والرواية مما خص الله به أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وجعله سلمًا إلى الدراية، فأهل الكتاب لا إسناد لهم يأثرون به المنقولات، وهكذا المبتدعون من هذه الأمة"...
- 100%
قلبٌ توضأ بالإيمان واغتسلا z*** لما استبان له التوحيد فامتثلا
لما أتت هبةٌ ترجو رضا الملكِ z*** جل الإله وسبحان الإله علا
إيمان قالت: لا إله ليعبدا ***z إلا الإله الواحد المتفردا
الله رب العالمين تباركت *** أسماؤه عن وصف عبد ألحدا
«لَأَنْ يَهْدِيَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى يَدَيْكَ رَجُلًا خَيْرٌ لَكَ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ»
- 100%
ألا هبوا إلينا فاسمعونا ولا تصغوا لقول المفترينا
فإنا لا نقول الزور ـ حاشا ـ ولا نرضى بزيف الكاذبينا
- 100%
كتبتها يوم الخميس الساعة 7.30 صباحاً لما قرأت خبر إشهار إسلام أختنا الجديدة ماريانا غطاس ـ تقبل الله منا و منها وثبتنا الله وإياها على الحق آمين..
- 100%
اليوم الجمعة الساعة الثانية صباحاً قبل الفجر 15 رجب 1432هـ 17 يونيو 2011م بمناسبة إعلان الفتاتين نانسي وكريستينا إسلامهما من ميدان التحرير بالقاهرة ، أسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياهما وجميع المسلمين الثبات والسداد والرشاد اللهم آمين ..
- 100%
هدية إلى الأخت الثابتة على التوحيد: مريم محمد عبد الله
مريان شنودة سابقاً
فاستمسكي واستعصمي يا مريمُ!!!
- 100%
عيني بكت من فرحتي *** والقلب هنأ إخوتي
عرس سعيد مبهج *** وفق الكتاب وسنةِ
- 100%
هذه قصيدة كتبتها فجر يوم الأربعاء 22جمادى آخر 1432هـ 25 مايو 2011م متأثراً بقصة الأخت " ريم ميخائيل" التي أسلمت وقصت علينا قصتها..
- 100%
لعل من المهم أن نُدرك طبيعة النظرة الإسلامية إلى النفس الإنسانية بصفة عامة؛ لندرك كيف تناول المنهج الإسلامي قضية غير المسلمين وكيفية التعامل معهم، وقد فصَّلت هذا الموضوع في كتابي "فن التعامل النبوي مع غير المسلمين"..
- 100%
تعلمون أنني كنت نصرانيًا حتى هداني الله للإسلام وعمري 40 سنة، وكان من أسباب هدايتي إلى الإسلام حديث جرى بيني وبين صديقي "أحمد الدمرداش" -وكنتُ يومئذ نصرانيًا-، وكان ذهني مشحونًا بصورة مشوهة عن الإسلام...
- 100%
في قاعدة أساسية صريحة بالنسبة للحرية الدينية أو حرية الاعتقاد في الإسلام يقول الله تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ}..
- 100%
قبل أشهر قليلة توفيت أمينة السلمي المواطنة والصحافية الأمريكية التي كانت تعيش حياة راديكالية دينية مسيحية، كانت تنظر إلى الإسلام والقرآن على أنه كتاب مزيف وأن نبي الإسلام كذلك، وأن العرب متخلفون وجاهلون....
- 100%
قام المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بحي الروضة بالرياض بتجاوز دوره المحلي إلى هذا التجمع البشري العالمي الهائل الذي ستضمه دولة جنوب إفريقيا خلال مونديال كأس العالم 2010 م..
جواز مناظرة أهل الكتاب بما هو عندهم واجب شرعي، غايته إقامة الحجة عليهم لا الإيمان به، و لذلك ظهرت العديد من المؤلفات لعلماء الأمة من المتقدمين ومن المتأخرين، تفيد بأنهم استفاضوا في هذا الأمر واستخدموا هذا الأسلوب لما فيه من إظهار للحق ..
- 100%
كانت أهم أمنية لديدات هي ما عبر عنها بقوله: "لئن سمحت لي الموارد فسأملأ العالم بالكتيبات الإسلامية، وخاصة كتب معاني القرآن الكريم باللغة الإنجليزية"..
بالرغم من ملاحقة الإسلام والمسلمين في الغرب لدرجة التهجم عليهم، إلا أننا نلحظ أن وجود المسلمين أصبح ظاهرة ملفتة وتبعث على تساؤل غير المسلمين، والذي يقود في كثير من الأحيان إلى توفيق الباحث أو الباحثة إلى اعتناق الإسلام.
- 100%
- 100%
كانت من أشد المنتقدين للإسلام.. صاحبة أشهر مدونة مسيحية تعلن إسلامها على الإنترنت بعد تفكير استمر عامًا ونصف..
- 100%
دفعت الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة، وقبلها الغزو الأميركي لأفغانستان آلاف الكوريين الجنوبيين إلى التعرف على الإسلام...
- 96%
- 100%
وكأي إنسان...حاول الشيطان أن يتسلل إلى قلبي وعقلي أكثر من مرة ليثنيني عن إسلامي .. فالمكسيك بلاد حارة وارتداء الحجاب فيه شيء صعب لارتفاع درجة الحرارة ...
- 100%
هذا الموضوع هو في الحقيقة كتيب أصدره القس السابق Kenneth L. Jenkins أو عبدالله الفاروق حاليا.. وهو يصف قصة اعتناقه لهذا الدين العظيم...
- 100%
ما أكثر الآيات التي أثارت قلبك؟ قوله تعالى: {هُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [سورة آل عمران: 163]، فهي تعني لي الكثير وقد ساعدتني وقت الشدة.
- 94%
قرأ فوزي تلك الكلمات وأحس بجسده يرتعش، فقد وجد فيها الإجابات للعديد من الأسئلة التي طالما عجز عن إيجاد إجابات لها، و جاء قوله تعالى: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [آل عمران:
- 100%
أليس هذا أكبر دليل على صحة الإسلام، وكونه الدين الحق؟!، بعد أن كان مجرد التفكير في دخولنا الإسلام، ليس أمراً مستبعداً فحسب، بل أمر لا يحتمل التصور بأي حال من الأحوال....
- 80%
وقد اختلفت عبارات الناس في معنى القلب السليم، والأمر الجامع لذلك: أنه الذي قد سلم من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه، ومن كل شبهة تعارض خبره..
التالي |