الدعاة ووسائل الدعوة
- 100%
لَقَدْ رَحَلَ منذ سنوات عَالِمٌ مِنْ عُلَمَاءِ هَذِهِ الدِّيَارِ المِصْرِيَّةِ وَفَحْلٌ مِنْ فُحُولِ الحَدِيْثِ النَّوَادِرِ فِي هَذَا الزَّمَانِ وَهُوَ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ الأَجَلُّ الكَرِيْمُ.. مُحَمَّدُ عَمْرو بْن عَبْدِ اللَّطِيْفِ ...
- 100%
عرفتُ وليد السعيد طالبًا نابغـًا في كلية الطب في أواخر الثمانينيات وقد مرَّت الدعوة في كليته بمرحلة من الفتور والضعف سرعان ما تحولت إلى نهضة وصحوة حين أُسندت مسئولية العمل الدعوي السلفي إليه...
العُلَماء ليسوا سواء، فمنهم العُلَماء الربَّانيُّون الذين يدعون مَن ضَلَّ إلى الهُدَى، ويَصبِرون منهم على الأَذَى، يُحيُون بكتاب الله الموتى، ويُبَصِّرون بنور الله أهل العَمَى...
عندما تطأ قدماك جدة، كل من تلقاه من أهل تلك البلاد المباركة قل له أحمد ديدات يسلم عليك.. عندها علمت أي حب يحمله هذا الرجل لهذا البلاد وأهلها....
- 100%
أحسبُ أنَّ الشيخ المحدِّث العلاَّمة، والحافظ الكبير الفهَّامة: سليمان بن ناصر العلوان ـ فكَّ الله أسره ـ ممن منَّ الله عليه في عصرنا هذا ليكون أعجوبة في الحفظ والاطِّلاع والفهم، يتحدَّث عنه العلماء ثناء عليه ، ويتحاكى طلاب الشريعة عن جواباته المذهلة..
"تتقلب صفحات الحياة وتتعدد الأحداث التي تمر على الإنسان، فينال منها ما ينال و "هل تجيء الأيام بما نحب؟، ما أكثر العواصف التي تهبُّ علينا، وتملأ آفاقنا بالغيوم المرعدة، وكم يواجَه المرء بما يكره، ويُحرم ما يشتهي"..
- 100%
تجـلِسُ معـه فتجد الأدب والهَدْيَ الحسن... خُلُقٌ كريمٌ وكلامٌ طيِبُ... ذلك هو فضيلة الشيخ الدكتور همَّام عبد الرحمن سعيد ـ حفظه الله تعالى ـ الذي نذر نفسه لخدمة الدعوة الإسلاميَّة والعلم الشرعي، فيما نحسب، وهو منذ نعومة أظفاره قد حُبِّب إليه العلم...
في مقالةِ (النهضة وأخواتها) استحضر الدكتور سلمان العودة حالتين للتغيير، حالةَ الثورة التي تستجمع القبيح في المجتمع لتثور عليه، وحالةَ النهضة، وهي على النقيض ..
- 100%
في عصر يوم الثلاثاء الموافق للثامن عشر من شهر جمادى الآخرة لعام واحد وثلاثين وأربعمائة وألف كسفت شمس من شموس هذه الأمة، وأفل قمر من أقمارها، وطويت صفحة من صفحات النور..
- 100%
منذ مدة وأنا أتردد في كتابة رسالة شكر لكل العلمانيين والليبراليين ممن جعلوا دأبهم الهجوم على الإسلام ومحاولة طعن العمل الخيري على مدى سنوات طويلة، وأخيرا شعرت بأنه من لا يشكر الناس لا يشكر الله...
- 100%
من أقبح أنواع الأذى تجريح أهل العلم والصلاح، واختلاق الأكاذيب عليهم والتشنيع عليهم وتشويه سمعتهم والاستعداء عليهم، ومن ذلك ما جرى بعد خطبة فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبد الرحمن العريفي، وذكره لحقيقة علي السيستاني الرافضي..
- 100%
ليس الهدف من هذه الرسالة هو التحرير العلمي لأطراف الموضوع ومسائله؛ فلذلك مقامه، وإنما هي إشارات مختصرات، ودعوة من القلب لاستنقاذ هؤلاء العوام من أوحال الخرافة التي يتقحمون فيها بلا علم ولا هدىً.
- 100%
هي رسالة نعيد بعثها من جبهة علماء الأزهر إلى شيخه الأكبر بعد أن أقضت المضاجع ، وأسالت فينا المدامع، وأدمت القلوب النوازف، وما كنا نظن على تنائي الديار أن الفجور بلغ من وقاحته أن يفترس شرف الأزهر الشريف ..
شتان بين الكاتب محمد (سيء الأسلوب).. والعالمِ محمد ( صاحب الخلق ) فرغم المقال القديم للأول والذي امتلأ بقلة الأدب تجاه ذات الشيخ محمد ؛ إلا أن الشيخ محمد لم يلتفت له ولم يأبه به ولا بأسلوبه الغير مؤدب ..
- 100%
العلماء - ولله الحمد - ما غابوا عن الساحة، بل هم قائمون بواجبهم خير قيام - حسب الإمكان في مكاتبهم وفي دروسهم وفي محاضراتهم وفي خطب الجمع وفي كتاباتهم ومؤلفاتهم - كما يعرف ذلك من يتابع نشاطهم...
ما أصعب أن تضرب وتهان في بلدك لأنك تحمل شهادة عليا، والأصعب من كل ذلك أن يحقق معك من لا يعرف الكتابة وشخص أعلى مؤهل يحمله ساقط توجيهي، هذا هو حال أبناء الحركة الإسلامية حماس في سجون الاحتلال ...
السجالات التي كانت مع الإعلام كان سببها الرئيسي مخالفة أصحابها لشريعة الله تعالى، ونحن نطالبهم إن كانوا صادقين في حرصهم على الدين والتمسك به أن يجتنبوا المحرم المجمع عليه ..
- 100%
وافقَ الموَّقِّعونَ في إشارتِهم الخامسةِ الشَّيخَ العريفي في نظرتهِ للمرجعِ الشيعي السيستاني :"ما قاله الشيخ محمد العريفي في السيستاني لم يتجاوز الحقيقة"..
أمتنا اليوم لا تُحسدُ على ما هي فيه من ذلة وخنوع، ولكنها مهددة بما هو أنكى من ذلك بعد هذا الموقف المخزي في استرضاء السيستاني؛ فأخشى أن يضرب الله عليها من الذل ما هو أدهى من ذلك ..
إنَّ تشويهَ القضاءِ وانتقاصَ مقامِ العلماءِ يحملُ في طياتِه موقفاً سلبياً منْ الدَّولة، فالقضاءُ المستقلُ سرُّ تماسكِ أيِّ بلد، والعلماءُ خيرُ مَنْ يُستدفعُ بهم شرُّ الجفاةِ والغلاة...
جدّدْ بعلمك سيـــــرة العظماء ِ *** واصعد فديتُك للذَّرى الشَّمَّاءِ
ولما رأيت أن المدة كافية للنشر .. ولم ينشر المقال ( خصوصا أن لي تجربة سابقة في الرد على أحد الكتاب في نفس الصحيفة ونشر الرد فيها خلال ثلاثة أيام فقط ) .. فأحببت أن أضع هذا الرد بين يديكم..
- 100%
أبشر إخوانى ممن يشاركوننى محبة الشيخ الحويني أن الشيخ بصحة جيدة وأنه غالباً سيطل على الأمة من خلال قناة الناس هذا الأسبوع فى موعده العادي يوم الأربعاء ..
- 97%
قال الشيخ: شعرت في هذه المدة التي مضت أنني بدون الدعوة لا أساوي شيئاً، فأردت أن أستمتع بالحياة مرة أخرى، فجئت إلى هذا المكان، لكي أقول كلاما أثبّت به نفسي أولاً، ثم أبث الثقة فيكم مرة أخرى، وأقول إننا منصورون، وإننا لن نُغلب.
- 60%
.. إذاً فنحن نقدم أكمل وأتم مشروع إصلاحي، وابتعادنا عن غمار اللعبة السياسية؛ للمحافظة على نقاء هذا المنهج ..
وقد سئل الحسن البصري رحمه الله: "ما عقوبة العالم إذا أحب الدنيا؟"، قال: "موت القلب؛ فإذا أحب الدنيا طلبها بعمل الآخرة؛ فعند ذلك ترحل عنه بركات العلم، ويبقى عليه رسمه"!!
(الواضح في أصول الفقه)، كتابٌ لا تكاد تخلو منه مكتبة طالب علم في العقود الأخيرة ...
- 67%
كنت عائداً للتو من لقاء ساخن في فضائية "الاقتصادية"، حول مفهوم "الوسطية" و"الاعتدال"، وقد ألقيت أثناء المقابلة بعض الشكوك حول هذين المفهومين...
وهكذا ينبغي أن يكون الداعي إلى الله حريصًا على هداية الخلق واستجابتهم لدعوة الحق، وإن كان الواقع أن الدعوة إلى الله تصطدم كثيرًا بعقبات وعوائق لا يتحقق بسببها ما يرجوه الداعي من ظهورها وانتصارها...
السابق | التالي |