الأدب مع الآخرين
تأليف:
إبراهيم بن محمد الحقيل
إِنَّ الشُّعُورَ بِالأُخُوَةِ الإِيْمَانِيَّةِ هُوَ أَعْظَمُ شُعُورٍ فِي الْعَلَاقَاتِ البَشَرِيَّةِ كُلِّهَا؛ لِأَنَّهُ لله تعالى وَلَيْسَ لِشَيءٍ آخَرَ، وَمَنْ أَحَبَّ لله وَأَبْغَضَ لله وَأَعْطَى لله وَمَنَعَ لله فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ كَمَا جَاءَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَصَاحِبُهُ ذَاقَ أَحْلَى شَيْءٍ وَأَبْقَى شَيْءٍ وَهُوَ طَعْمُ الإِيمَانِ، وَحُبُّهُ أَبْقَى حَبٍّ، وَلَذَّتُهُ أَدْوَمُ لَذَّةٍ..
- 100%
تأليف:
الشيخ السيد العربي بن كمال
وفى الحديث: «المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و من ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة»
- 100%
تأليف:
دار الوطن
قال صلى الله عليه وسلم : « المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل » [ أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني ].