العقيدة الإسلامية
- 100%
الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح - ومع تقديرها واحترامها لحسن نية وتوجه كثير من المشاركين في هذه التظاهرة- إلا أنها تنظر بعين القلق والريبة إلى هذه الدعوة وتوقيتها، وترى أنها تؤدي إلى إيقاع فتنة خطيرة بين الشعب المصري وجيشه العظيم
- 100%
يعتبر الولاء والبراء من عقيدة الإسلام المهمة في حياة المسلم.
فالولاء هو: المحبة والنصرة والكون مع المحبوبين ظاهرًا
وباطنًا.
والبراء: هو البعد والخلاص والعداوة بعد الإنذار.
القرآن من مادة قرأ، ومنه قرأت الشيء، فهو قرآن: أي جمعته، وضممت بعضه إلى بعض، فمعناه: الجمع والضم. ومنه قولهم: ما قَرَأَتْ هذه الناقةُ سلىً قط، وما قَرَأَتْ جنيناً، أي لم تضم رحمها على ولد...
{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللَّـهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ}
{ولَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ ومَا أُنزِلَ إلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ}
- 100%
الإيمان قضية واحدة وخلاصة هذه القضية هي التصديق بكل أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته وأفعاله، والتصديق بالغيب الذي يخبر به عن ملائكته ورسله واليوم الآخر وقضائه وقدره والإقرار بذلك باللسان وتصديق ذلك بالعمل...
- 100%
لا شك أن تنحية شرع الله تعالـى، وعــدم الـتـحـاكم إليه في شؤون الحياة من أخطر وأبرز مظاهر الانحراف في مجتمعات المسلمين، ولقد كانت عـواقـب الحكم بغـير ما أنزل الله في بلاد المسلمين ما حلَّ بهم من أنواع الفساد وصنوف الظلم...
- 100%
الانتماء والاعتزاز بغير الإسلام من أمور الجاهلية. لما سمع النبي صلى الله عليه وسلم من يقول: يا للأنصار ومن يقول: يا للمهاجرين قال صلى الله عليه وسلم: «أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟!» وقال: «دعوها فإنها منتنة».
- 100%
الدين هو نظام الحياة في العبادات والسلوك والمعاملات والمعتقدات. فمن عَلِم أنه عبد، وأن الله ربه؛ فعليه أن يعلم أن الرب يأمر وينهى، وعلى العبد أن يطيع ولا يعصي؛ لأن الذي خلقه أرحم به {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}...
إنَّ حَقَّ الخالق العظيم والرَّبِّ الكريم على العباد أنْ يعبدوه ولا يشركوا به ولا معه شيئًا غيره من مخلوقاته، لا مَلَكًا مُقربًا، ولا نبيًّا مرسلاً، ولا وليًّا مكرماً، ولا جانًّا، لا صالحًا ولا متمردًا..
- 100%
ذهب عامة الصفاتية - من الكلابيَّة الأشاعرة والماتريدية - إلى إثبات الأسماء، وبعض ما تضمنته من الصفات-على خلاف بينهم في عدد ما يثبتونه منها، إلا أن عامَّتهم على إنكار الصفات الفعلية الاختيارية...
والتَّوْحيدُ هو أول مفروض على العباد إذ أنه هو الَّذي خلقهم الله له فقال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات:56]....
التوحيد هو موضوع عظيم هو أساس الملة وأساس جميع ما جاءت به الرسل عليهم الصلاة والسلام من أولهم إلى آخرهم..
التوحيد هو موضوع عظيم هو أساس الملة وأساس جميع ما جاءت به الرسل عليهم الصلاة والسلام من أولهم إلى آخرهم..
- 100%
يلاحظ القارئ للقصيدة أنني قد سرت على منهج أهل الحق من انصاف ؛ حيث ذكرت الخلاف وأثبته وأن هناك نزاعاً بين الفقهاء حول جواز كشف المرأة وجهها وكفيها أو عدمه
عندما يذكر الناس صاحب بدعة أو ظالم طاغية أو مفسد من المفسدين تجد القلوب تبغضه والألسنة تلعنه حياً أو ميتاً عياذاً بالله
- 100%
وأقول في نفسي لقد هتف الشعب في ميدان التحرير (الجيش والشعب إيد واحدة )وتحقق الهتاف )فمتى يهتف الإسلاميون ؟ (السلفيون والإخوان إيد واحدة) ويتحقق الهتاف .
القيوم أي قام بنفسه واستغنى عن غيره وقام بالمخلوقات بمعنى أنه أقامها وخلقها ورزقها ودبرها، وهو القائم على عباده سبحانه وتعالى
في الأمن تستَطِيع الدُّوَل أنْ تُقِيم حَضاراتها، تهتمُّ بِمَزارعها، تُقِيم مَصانعها، تزدَهِر صادِراتها، وتقلُّ وارِداتها، تُشيِّد مظاهر عُمرانها
قانون الدولة المدنية يتعارض مع دين الله: {أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ} [آل عمران:83].
إن طريق الدعوة والجهاد فيه من المشقة والجهد ما يحتاج معه إلى صبر وثبات والذي لا عقيدة له، لا يمكن أن يثبت في ميدان الجهاد
- 89%
قوة هذه البرامج ليست فى ديكوراتها بل فى الموضوعات والمعالجة الضيوف وإدارة الحوار وسخونته
- 100%
جاء فيه أيضاً من قوله صلى الله عليه وسلم: «ما من أمير يلي أمر المسلمين، ثم لا يجهد لهم وينصح؛ إلا لم يدخل معهم الجنة»
- 100%
الحقيقة أن المتفق عليه كثير وكثير جداً بين الشعوب والحراك الإسلامي العام بكافة أطيافه سواء العلماء الرسميين أو الحركات الإسلامية وكذا المتفق عليه بين الإسلاميين أنفسهم باختلاف توجهاتهم كثير كثير
- 100%
الدولة الإسلامية دولة دينية وفق فهم الإسلام وأحكامه، يحكم الشعب فيها نفسه بنفسه وفق شرع الله تعالى، يهتدي بهديه، ويمتثل بتوجيهاته، ويلتزم بما يمليه عليه.
وتحكيم النبي صلى الله عليه وسلم إنما هو تحكيم الله عز وجل؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يحكم مِن قِبَل نفسه، قال تعالى: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى . إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى}
الشريعة تعتبر الأخلاق الفاضلة أولى الدعائم التي يقوم عليها المجتمع، ولهذا تحرص على حماية الأخلاق وتتشدد في ذلك بحيث تعاقب على ما يمس بها أو تكاد، أما القوانين فهي تكاد تهمل الأخلاق تماماً
فكل من أهلّ لغير الله على ذبيحة فإنه يتقرب بها إلى من أهلّ باسمه تقرب عبادة، وذلك من الإشراك والاعتماد على غير الله تعالى
لقد تضافرت النصوص وتظاهرت الأدلة علـى وجـوب إفـراد الله بالألوهية، وتنوعت في دلالتها على ذلك..
السابق | التالي |