جديد المقالات
- 100%
وفي الآونة الأخيرة أصدرت السلطة قرارًا يمنع العاملين والموظفين في الحكومة من إطلاق لحاهم وارتداء الزي الإسلامي في الدوائر الرسمية، وفصل كل من لا يمتثل لهذا الأمر، وقد تم العمل بهذا القرار، وأعفي آلاف المسلمين من وظائفهم لعدم امتثالهم لأمر السلطة بحلق لحاهم وعدم ارتداء الزي الإسلامي..
- 57%
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يَطْلُعُ اللَّهُ إِلَى خَلْقِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ» ..
- 100%
خطابك أيّها السفّاح! لا يخرج عن المقولة المهينة، التي ينشرها أتباعك المجرمون، ويكتبونها في كلّ مكان: "الأسد أو نحرق البلد!". وهيهات هيهات لكم أن تنالوا ذلك! فقد من أحرق قبلك نيرون روما، ولكنّ روما عادت، ومضى نيرون إلى مزبلة التاريخ!
- 100%
ها هم على ما أسروا في أنفسهم نادمين لأنهم ظنوا أن الغلبة لمن بيده قوة السلطان والعسكر والمال فانحازوا بغباء إلى معسكر الثورة المضادة يخشون أن تدور الدائرة على مصالحهم، ولكن الله أتى بفتح مبين ونصر عظيم للثورة ...
- 75%
وهكذا بدأت رحلة المجهول على قوارب الموت مسلمّين أمرهم إلى الله وقد علت أصواتهم بالاستغاثة والإلتجاء من الله، وبحت أصواتهم وأصوات أطفالهم ونسائهم بالبكاء، وقد انتهى مصيرهم بالوصول إلى الدول المتاخمة وهم في حالة بين الحياة والموت والكثير منهم قد فارق الحياة..
إننا نؤكد للقيادة التركية أن مضيّها في نهجها الحالي القائم على الزئبقية والسكوت على سفاهة صبي طهران في الشام، سوف يؤدي بها إلى خسائر إستراتيجية يتعذر عليها معالجته في عشرات السنين!!
- 100%
فلنبادر اليوم قبل غد، فكل صورة لطفل يمني تنكأ جرحاً في قلب مؤمن، ونخشى أن نسأل عن هؤلاء ـ إن ضيعناهم ـ يوم القيامة..
- 100%
التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
أشتم من هذا القرار رائحة غير مطمئنة وأتحسس من بعده بلاءً يعيد إلى الأذهان ما كنا نسمعه قديماً عن أهوال السجن الحربيِّ وجرائم البوليس السري والقلم السياسيِّ .
- 100%
«لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} صَعِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الصَّفَا فَجَعَلَ يُنَادِي: يَا بَنِي فِهْر،ٍ يَا بَنِي عَدِيٍّ، لِبُطُونِ قُرَيْشٍ حَتَّى اجْتَمَعُوا فَجَعَلَ الرَّجُلُ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْرُجَ أَرْسَلَ رَسُولًا لِيَنْظُرَ مَا هُوَ فَجَاءَ أَبُو لَهَبٍ وَقُرَيْشٌ، فَقَالَ: أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيلًا بِالْوَادِ تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ؟ قَالُوا: نَعَمْ، مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلَّا صِدْقًا، قَالَ: فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ»...
- 100%
لم ينتبه كثيرون إلى أصداء الانتخابات الرئاسية المصرية في إسرائيل، أو في العالم العربي، وقد أشرت قبلاً إلى بعض هذه الأصداء الأخيرة، في حين لاحظت أن صحفنا عنيت بإبراز ما نشرته الصحافة العالمية حول الحدث الكبير.
التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
رغم ما أتيح من وسائل الاتصالات وجمع المعلومات، وسهولة التحقق من التصريحات عبر المواقع والمنتديات ومقاطع الفيديو وخاصة اليوتيوب، ورفع الحلقات وبث المؤتمرات حتى باتت كل الأمور واضحة جلية، ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حيَّ عن بينة، إلا أننا لا نزال نرى طائفة كبيرة وفرقة عظيمة لا يصح بحال من الأحوال أن نسقطها من حساباتنا ولا أن نحذفها من معادلات المنافسات الانتخابية.
إن أخطر رسالة تقدمها هذه القرارات وتلك التصرفات لشعب مصر الثائر وشبابه المتحمس أن اضربوا رءوسكم فى الحائط؛ فلا يوجد شىء فى مصر اسمه إرادة الشعب ولا الصندوق الشفاف، فابحثوا عن غير ذلك، ولا معنى لهذا إلا إحراق الوطن !!
تستنكر (الدعوة السلفية) إقدام (المجلس العسكري) على إصدار إعلان دستوري مكمل بصفة منفردة دون أي تواصل مع القوى السياسية؛ هذا من حيث المبدأ، كما تستنكر استباقه تفسيره لحكم المحكمة الدستورية على أنه يقتضي حل مجلس الشعب بالكلية، وإصدار قرار بالحل مع وجود خلاف قانوني ودستوري بيْن القانونيين حول مقتضى الحكم.
منذ يومين والاحتلال يصعد من العدوان على قطاع غزة من خلال استهداف مجموعات من المقاومة وقبلها موقع تابع لفصائل المقاومة، وذلك في حلقة جديدة من حلقات التصعيد المتبادلة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، وذلك بعد عملية أم الرشراش ( إيلات ) التي نفذت عبر الحدود المصرية، والتصعيد الجديد يأتي بعد انتهاء الجولة الثانية من الانتخابات المصرية والتي من المتوقع فوز مرسي فيها حسب النتائج الأولية ..
- 100%
بعد قرن من الزمان سيكتب مؤرِّخ: (وفي سنة 1433 من الهجرة أفتى علماء ذلك العصر بجواز إجهاض الحوامل من انتهاك الأعراض، ولم يُفتُوا بالجهاد لتحريرهن!).
لا أستهدف الدخول في تعقيدات سياسية أو علمية، بل مجرد وضع النقاط على الحروف، إذ الهدف من المقال أساساً تقوية معنويات الإسلاميين في خضم الهجمات الإعلامية التي يواجهونها، والتي ترمي إلى إضعاف ثقتهم بالله –أولاً- ثم بأنفسهم...
- 100%
التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
..وخـتاما فقـد كنـت أقول فيما مضى: "إنَّ تعويض عقـود من التخلُّف ليس بالأمر السهـل"، غير أنـّني أتراجـع عن قولي، فقـد أصبـح اليوم سهلًا بحمد لله بعد هذه الثورات الشعبية التي أيقظـت الأمـّة. وأهـم ما تعلّمنـاه منها أنه مالـم يحدث تصحيحٌ جذريٌّ بثورة شعبية فلن تجـْديَ الحلول الترقيعيـّة في إنـقاذ أمـّتنا.
إن مصر في هذه الأيام تمر بحدث تاريخي عظيم، حدث يؤثر لا في مصر وحدها بل يؤثر في العالم كله فلذلك ينتظر العالم كله هذا الحدث، اختيار أول رئيس شرعي يأتي عبر صناديق الاقتراع عبر إرادة الشعب، في انتخابات الإعادة.
- 78%
التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
شعب مصر عجيب ملفت للنظر مثير للعجب آخذ للعقول محير للألباب مشتت للأفهام مدهش رائع في جميع أحواله وكل أفعاله وشتى مواقفه! ولست أدعي ذلك تعصباً لمصريتي ولا تحزباً لأبناء دولتي وإنما هي شهادات وقراءات وتعليقات الناس من مختلف الأجناس والثقافات والدول.. ولست في مقام استدلال لأذكر الأقوال والآراء!!