- الدولة: السعودية
- الموقع: http://www.almoslim.net
أدرك الملك فيصل رحمه الله -وهو مؤسس الخارجية- أن دعوات الناصرية والقومية تكتسح الشارع العربي، ففطن -رحمه الله- أن لا بديل عن إقامة وتمتين العلاقة مع الشعوب، فأنشأ رابطة العالم الإسلامي كمنظمة شعبية إسلامية تتجاوز الحكومات لتنفذ إلى قلوب الشعوب..
حينما كان الإصلاحيون يقرعون أجراس التنبيه في البلدان العربية، بأنها لم تحصل أبداً على استقلالها المدونة في تاريخها، والتي يجري الاحتفال بها سنوياً في مهرجانات "أعياد" الاستقلال الزائفة، كان البعض يستنكر هذه النظرة "التشاؤمية" التي يوصم بها حصاد "نضال" وجهاد شعوب بلداننا العربية ضد الاحتلال...
إن معارض الكتب مناسبة عزيزة في نفوس مُحبِّي العلم، فيها تُختصر جهودهم وأوقاتهم باحتشاد دور النشر وكُبرَيَات المكتبات، وفي رُدهَاته، وبين جنباته يستمتعون بجوّ المعارف والعلوم...
- 100%
إن النظام الجزائري بتزويره الانتخابات البرلمانية التي جرت قبل أيام قد سد الباب أمام الشعب الجزائري للتغيير من خلال صندوق الاقتراع الأمر الذي يتوقع أن يهيئ البلاد لتغيير على الطريقة التونسية !!
...وها هي الأدلة تظهر اليوم فجأة من عقر دار العم سام بل من كلياتها العسكرية التي تؤهل الجيش الأمريكي وتبني عقيدته القتالية، فهي تدرب الضباط والجنود فتؤكد لهم أن بلادهم تخوض حربًا على الإسلام وتعادي المسلمين جملةً.
- 100%
تهديد حقيقي تتعرض له دول الخليج –وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية الجارة الكبرى لليمن- بتخليها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا عن اليمن، تاركة هذا العمق الجغرافي والاجتماعي لإيران لتعمل في المساحة الفارغة على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
- 100%
لا يعلم مخلوق من هو المرشح الذي سوف يحصل على تأييد أكثر المصريين للفوز بمنصب رئيس الجمهورية، لكن النقطة التي تحظى بإجماع وطني أن الرئيس الجديد سوف يكون بالضرورة رئيساً لكل المصريين...
- 100%
لقد صبر أهل السنة في لبنان بعامة وفي الشمال بخاصة على ظلم فاجر يتولاه الرافضة عملاء قم وشركاؤهم من الصليبيين الموتورين من أمثال ميشيل عون، وآن لهم أن يوقفوا مسلسل الجور الذي يهدد باستئصالهم .
- 100%
بعد أكثر من شهرين من معركة أطلق عليها "الأمعاء الخاوية" حيث أضرب فيها الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال عن الطعام لإجبار "إسرائيل" على تنفيذ مطالبهم من أجل نيل حقوقهم، استجاب الكيان الصهيوني للأسرى في اتفاق تم إنجازه برعاية مصرية وأثلج صدور الفلسطينيين.
جاء تحرك الشرطة الجنائية الدولية المعروفة بـ(الإنتربول) قويًا وسريعًا عندما أصدرت مذكرة الاعتقال المعروفة بـ(المذكرة الحمراء) ضد نائب الرئيس العراقي السني طارق الهاشمي الموجود حاليًا في تركيا بزعم ضلوعه في عمليات قتل وإدارة ما يسمى بـ(فرق الموت) داخل العراق، في وقت لم يحرك هذا الإنتربول ساكنًا تجاه الطاغية السوري بشار الأسد رغم ما يرتكبه من جرائم وحشية ضد شعبه، أمام أعين المجتمع الدولي ليل نهار..!
- 100%
بعد أكثر من عقدين على أول انتخابات برلمانية جزائرية نزيهة، يتوجه الناخبون الجزائريون لانتخاب نوابهم الجدد في ظل أجواء مفعمة بالترقب والأمل..
تمكنت الثورات التي اندلعت في عدة دول عربية من إحياء الأمل في نفوس الشعوب من جديد، وأعادت لها روح التفاؤل بشأن مستقبل أفضل للأجيال القادمة بعد أن كانت الأنظمة الاستبدادية قد زرعت في نفوسهم اليأس، والقنوط بشأن الحاضر والمستقبل معا..
- 100%
لكل منهما، جمهور عريض من المؤيدين، والأكثرون عاقلون، ولكن بعضاً من هؤلاء هم من زمرة المتعصبين إلى درجة التشنج.. ربما قلة، لكنها مؤثرة.. هذه القلة تعمل الآن بغباء منقطع النظير على إطاحتهما معاً، وكل ساعة نجد انتقاداً جديداً، وتراشقاً أهوج بلغ حد الحماقة المفضية إلى إفساح الطريق أمام "الفلول"..
- 100%
في فترة قصيرة اجتمعت عدة انتخابات في دول عربية مؤثرة في محيطها وإقليمها، في: (الجزائر، ومصر وسوريا) في الأخيرة لا يبدو الأمر مشجعاً على تناولها، لأنها أشبه ما تكون بالعمل الفلكلوري منها إلى الممارسة السياسية؛ فهي محاولة مكشوفة جداً من النظام الدموي في دمشق للإيحاء بأنه يقوم بإصلاحات..
- 100%
يصاب المرء بصداع شديد عندما ينظر إلى السلبية البالغة التي يتصف بها رد الفعل العربي الرسمي على الغزو الإيراني الخطير الذي تجاوز مرحلة التخفي والتقية وأصبح يتحدث عن مؤامرته ضد العالم العربي بصلف واستعلاء وقحين !!
- 100%
النزعة النصرانية في قاموس المنجد: هو عنوان كُتَيّبٍ قيّم من تأليف الدكتور إبراهيم عوض، المعروف باهتمامه العميق والواسع برصد دسائس أعداء الإسلام المعاصرين من منصرين متعصبين، ومستشرقين حاقدين.
في مقولات العوام مقولة شديدة الذُّيوع يمكن التعبير عنها بالفصيحة بالقول: "الكتاب يتضح من عنوانه"، وهي مقبولة إذا أخذناها بحذر وبصفة نسبية، لكنها تغدو مضلِّلة إذا صدقها المرء بحرفيتها وعلى إطلاقها..
لطالما كان لأصوات المسلمين في أوروبا تأثيرها غير القليل في أي انتخابات تجري داخل القارة وقد أصبح هذا الأمر جليا في انتخابات الرئاسة الفرنسية التي بدا لأصوات الأقلية المسلمة تأثيرها الواضح فيها بل قد يصل الأمر إلى الإطاحة بمنافس رئيسي وهو نيكولا ساركوزي ...
- 100%
مَن منا لا يتشوّق للانتصار؟! ومَن مِن أبناء الثورة السورية لا يَحِنّ إلى نصرٍ عزيزٍ كريمٍ من الله عزّ وجلّ؟!
كما أنَّ كلًا منا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه، فكذلك يولد المولود على محبة جلب الخير لنفسه ودفع الضر عنها...
إنه مثل سادته يحسد الشعب السوري الشجاع حتى على الحد الأدنى من تغطية إعلامية مقبولة، فالقوم يريدون مجازرهم اليوم على غرار مجازر هبل الهالك حافظ الأسد ويومئذ لم يكن هنالك جوالات ولا فضائيات ولا شبكة عنكبوتية!
- 100%
إن عائلة الأسد ليس لها انتماء ولا أصل في البلد، فأصلها يعود إلى أرض أصفهان، من أرض فارس في إيران، وتحديداً من يهود أصفهان، وورد في الحديث الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «يتبع الدجال من يهود أصفهان سبعون ألفاً عليهم الطيالسة».
- 100%
يعاني كثير من العرب حقيقة من قصر النفس في تبنيهم لقضية ما، أو اعتراضهم على سياسة ما، والسلوك هذا هو في رتابته مدعاة لتجاوز كل صرخات الاحتجاج لدى خصومهم...
- 100%
لا يتصور عاقل أن يتحد العراق مع إيران ولو من باب التخيل العبثي، لكن دهاقنة المجوسية الجديدة أطلقوها كبالون اختبار أو رسالة استفزاز لبقية العرب ولتركيا!!
- 100%
ما الفرق بين ما يحدث في سوريا الآن بعد إقرار خطة المبعوث الدولي كوفي عنان وما قيل عن موافقة نظام بشار الأسد عن سحب أسلحته من المدن ووقف إطلاق النار على المدنيين, وبين ما كان يحدث قبل ذلك؟
- 100%
درجت الكتابات السياسية المعاصرة على تحميل نظام البعث مسؤولية تعطل الحياة السياسية في سوريا، وتدهور النشاط الحزبي، وغياب منظمات المجتمع المدني.
هي تهمة تلازم "الإسلاميين" أينما حلوا، وغالباً ما تكون مغرضة، وهي تساؤل استنكاري متكرر، يقول في كل مشهد يتصدون فيه دفاعاً عن حق أو رفضاً لباطل: " من نصبكم أوصياء على المسلمين؟! "..
- 67%
قد لا يمثل الانتماء أو العضوية لبعض المؤسسات والمراكز والهيئات والجماعات حائلاً دون ترشح سياسي لمنصب رئاسة الجمهورية من الناحية القانونية والدستورية البحتة....
- 100%
كما كان متوقعًا ووفقًا لتحذيرات العديد من المصادر الاستراتيجية أصبح جنوب السودان خنجرًا ليس فقط في ظهر السودان بل في ظهر الامة العربية جميعها..
- 100%
هي معاني مصطلحات جديدة تطلعنا عليها السلطة الحاكمة في رام الله على طريق التحرير بالمفاوضات والتنازلات والتنسيق الأمني، فلا غرابة منهم بالحديث عن دعم مدينة القدس والمسجد الأقصى ومعركة تحرير فلسطين...
السابق | التالي |