- الدولة: مصر
- الموقع: http://www.salafvoice.com
- 63%
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يَطْلُعُ اللَّهُ إِلَى خَلْقِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ» ..
- 100%
عمت الفرحة أرجاء البلاد -وأوساط الإسلاميين خصوصًا- بفوز د."محمد مرسي" في انتخابات رئاسة الجمهورية، وربما ظن البعض أن ما تحقق يمثِّل قيامًا للدولة الإسلامية المنشودة؛ لأن الناظر إلى الساحة السياسية والاجتماعية يتأكد أن المعركة بين المشروع الإسلامي والمشروع الغربي الليبرالي قد اختلفت...
- 100%
"الدعوة السلفية" تحمد الله -تعالى- على ما مَنَّ به على الشعب المصري مِن فوز "مرشح التيار الإسلامي والثورة" الدكتور "محمد مرسي"، وبعد حمد الله تشكر جميع طوائف الشعب المصري التي تسامت على انتماءاتها: الفكرية والحركية، واتحدت لإنجاح "مرشح الثورة".
تستنكر (الدعوة السلفية) إقدام (المجلس العسكري) على إصدار إعلان دستوري مكمل بصفة منفردة دون أي تواصل مع القوى السياسية؛ هذا من حيث المبدأ، كما تستنكر استباقه تفسيره لحكم المحكمة الدستورية على أنه يقتضي حل مجلس الشعب بالكلية، وإصدار قرار بالحل مع وجود خلاف قانوني ودستوري بيْن القانونيين حول مقتضى الحكم.
- 67%
ينبغي أن نحذر مِن أن أنصار بعض المرشحين قد يدعون الحياد، ثم يتبنون خطابًا يدعو إلى المقاطعة، ويكون في المقام الأول موجهًا إلى كتلة تصويتية محتملة للمرشح المنافس...
في حوار للفريق "أحمد شفيق" سئِل فيه عن موقفه مِن تطبيق الشريعة فقال: "إن أصحاب الشأن الآن يقرون بأهمية التدرج في تطبيق الشريعة"، وعندما سئل: مَن هم أصحاب الشأن؟ قال: "السلفيون والإخوان"..
- 100%
أتعجب كثيرًا مِن الحملة الإعلامية الشرسة التي يشنها الليبراليون والعلمانيون، وكثير مِن الإعلاميين عبر وسائل الإعلام، التي لا تُعبِّرعن أي نبض حقيقي للشارع المصري حول قضية الهيئة التأسيسية لكتابة الدستور.
- 100%
إن اختيارنا لترشيح د.محمد مرسي ودعمه لهو نابع من مبادئنا مِن نصرة للمشروع الإسلامي. وأمر الرئاسة خطوة على الطريق... ليست نهايته قطعًا، والحق قادم، والدعوة على الحق مستمرة مهما كانت الظروف والنتائج.
- 100%
صُدِم الشعب المصري كله "وأهالي الشهداء والمصابين خاصة" في الحكم القضائي الصادر اليوم 2-6-2012، والذي أدان الرئيس المخلوع ووزير داخليته مع تبرئة ابنيه وجميع مساعدي وزير الداخلية؛ مما يمثـِّل "حالة تناقض صارخة" قد يستغلها المخلوع ووزير داخليته في الحصول على البراءة لاحقًا !
- 100%
... قرر "مجلس الإدارة" دعم الدكتور "محمد مرسي" لرئاسة الجمهورية، ويؤكد على ضرورة المحافظة على نزاهة العملية الانتخابية مِن أجل استقرار البلاد ومنع الفوضى.
- 100%
الغرض من الخطبة: بيان أن اختيارنا للحاكم في هذه الأيام هو مِن باب المتاح الممكن لا المأمول المرجو، وأننا نختار الأنسب للمرحلة لا الأفضل في نفسه.
- 100%
ترك لنا علماؤنا تراثًا جليلاً من الكتب والأبحاث التي عالجت مسائل السياسة الشرعية والإمامة، والولايات العامة والخاصة بما يغني عن التخبُّط في هذا الباب، ويجعل لنا المرجعيَّة التامة الوافية المستمدة مِن الكتاب والسُّنة وفهم السلف لهما، وأفعالهم طبقًا لذلك دون حيد أو زيف أو زيغ عن سبيل المؤمنين.
- 100%
مصر عندي هي: "العاشر من رمضان"، مصر عندي هي: "مصر 28 يناير 2011"، شعب يُؤمِّن بعضه بعضًا بغض النظر عن الدين، وعن أي اعتبار آخر، ولكن مصر عند "ساويرس" لم تكن إلا مجرد أكوام القمامة، والشوارع غير النظيفة، والتي لم يجد شيئًا يربطه بمصر ويمنعه من الهجرة منها إلا هذه الأشياء -كما قال في حواره مع "المصري اليوم"-!
- 100%
ـ لقد جهَّز معاوية - رضي الله عنه- جيشًا عظيمًا، لغزو القسطنطينية، وولى عليه ابنه يزيد، وانضم إليه الصحابة - رضي الله عنهم- إذ أنه أول جيش يغزو القسطنطينية، وقد قال - صلى الله عليه وسلم-:«أَوَّلُ جَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَغْزُونَ مَدِينَةَ قَيْصَرَ مَغْفُورٌ لَهُمْ»..
- 100%
حوادث كثيرة في حياتنا تجري على خلاف المتوقع والمظنون، والتي يكاد كثير من الناس يظن لها نتائج معينة، لكثرة ما يحيط بها من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ذلك، فلا يملك المتعبد المستحضر دائمًا باب التعبد العظيم "باب الأسماء والصفات لله سبحانه" إلا أن يقول: {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} ..
- 100%
هي دعوة للرجوع لكتاب الله وسنة رسوله ـصلى الله عليه وسلم- بفهم سلفنا الصالح ـرضوان الله تعالى عليهم جميعًاـ..
- 100%
ثقب قد يقلل البعض مِن خطره، ولكنك إذا رددت الأمر إلى أهل الخبرة والاختصاص لقالوا: "ثقبًا في قعر السفينة يساوي قبرًا في قعر المحيط!"..
في خِضَمِّ المعارك العنيفة حول هوية الأمة ودستورها الجديد، ومحاولات شرسة لا تتوقف للضغط على الإسلاميين، لكي يتنازلوا عن هدفهم في تأكيد انتماء هذا الشعب إلى شرع الله!
- 100%
دولة القانون هي الدولة التي لا ينبع القانون فيها من الحاكم، بل هناك جهة علوية سيادية هي التي تنبثق منها القوانين، والتي تكون حاكمة ومهيمنة على الحاكم والمحكوم، فيصبح كلاهما تحت مظلة القانون سواء في الحقوق والواجبات.
- 100%
تستنكر "الدعوة السلفية" بشدة أحداث "ميدان العباسية"، وما وقع مِن سفك للدماء المعصومة، ونحن وإن اختلفنا حول الاعتصام ومبرراته؛ إلا أنه لا يمكن أن يكون علاجه بهذه الطريقة المروعة!
..نظرًا للاحتقان الحالي الذي لا يُضمن معه التصرف الحكيم في المليونيات... ترى "الدعوة السلفية" عدم المشاركة في مليونية الغد إلا لمن كان قادرًا على التهدئة والحوار الناضج الذي يمنع التخريب والفوضى.
- 57%
تأسف "الدعوة السلفية" لوقوع ضحايا في المصادمات التي وقعت بيْن المتظاهرين ومجهولين في "ميدان العباسية"، ونناشد جميع الأطراف ضبط النفس؛ حفاظًا على مصلحة البلاد، وسعيًا لاستكمال بناء مؤسساتها، ومراعاة عصمة الدماء، والأموال العامة والخاصة، والأعراض...
- 100%
الاختلاف الشديد الحاصل حول كيفية تشكيل الهيئة التأسيسية لكتابة الدستور حقيقته التي يعلمها الجميع أنه محاولة مِن الأقلية الليبرالية؛ لمنع الأغلبية الإسلامية من أن تكون هي صاحبة الصوت المرجح في كتابة الدستور..
- 100%
تثبيت القلوب وحملها على الصبر والاحتساب في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ مصر، وعدم التأثر بإرجاف المنافقين، وحرب أعداء الدين بتشويه صورة حملة المشروع الإسلامي لمنع إقامة شرع رب العالمين في بلادنا..
{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا}..
- 100%
ما كان أحد يحلم -ولا أحلام يقظة- أن تنتهي تلك الدولة البوليسية العاتية التي جمعت بين ظلم العباد في دنياهم، والاستعلاء على رقابهم وإفساد دينهم، وخوفًا من أن يضيع الحلم أو يعود الظلم.. كانت هذه الرسائل...
- 75%
«إِنَّ فِيكَ خَصْلَتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللهُ: الْحِلْمُ، وَالأَنَاةُ» (رواه مسلم)، كلمة قالها النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس المنذر بن الأشج العصري سيد قومه، وسبب إسلامه كان زوج ابنته منقذ بن حبان -رضي الله عنه- قدِم المدينة بتجارة له فكلمه النبي صلى الله عليه وسلم وسأله عن قومه ..
- 100%
قال سعيد بن جبير -رحمه الله- في قوله: {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ} [يوسف:21]، أي: "فعال لما يشاء". وقوله: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} يقول: "لا يدرون حكمته في خلقه، وتلطفه لما يريد".
- 100%
"عقارب الساعة لا تعود إلى الوراء"، وهي حقيقة لا مراء فيها، ولكن هذا لا ينفي أن البعض يمتلك ساعة متوقفة حول لحظة ما مِن الزمن لا تريد أن تغادرها، ومع هذا... يصر صاحبها على ألا ينظر فيها، ولا يعتد إلا بنتائجها!
التالي |