سورة الكوثر

 

 تحدثت هذه السورة عن فضل الله العظيم على نبيه الكريم بإعطائه نهر الكوثر في الجنة ،

قال تعالى : (( إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ {1}) ، ودعته لإقامة الصلاة المفروضة عليه ونحر النسك تقربا لله ، قال تعالى : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ {2})

وختمت السورة ببشارة للنبي صلى الله عليه وسلم  بخزي عدوه المبغض له ،  ووصفته بأنه سيقطع ذكره من خير الدنيا والآخرة .

قال تعالى:  (إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ {3}‏ )