كانت حاملاً وأسقطت عمداً وكرهاً في الحمل

محمد بن صالح العثيمين


السؤال: امرأة كانت حامل في الشهر الثاني أو أقل وأسقطت الحمل عمدًا وكرهًا في الحمل ، ولكنها ندمت ندمًا شديدًا على عملها وتابت إلى الله، وبعد ذلك أنجبت أولادًا فهل في هذا كفارة ؟
mp3 MP3 195KB
rm RM 201KB