احتمال الأذى

قال الله تعالى " والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين " آل عمران
قال تعالى " ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور " الشورى وفي الباب الأحاديث السابقة في الباب قبله
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني وأحسن إليهم ويسيئون إلي وأحلم عنهم ويجهلون علي فقال لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله تعالى ظهير عليهم ما دمت على ذلك رواه مسلم وقد سبق شرحه في باب صلة الأرحام


رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين-للإمام أبو زكريا يحيى بن شرف النووي


الدار الإسلامية للإعلام