الشيخ صادق بن محمد البيضاني
- الدولة: اليمن
هو أبو محمد صادق بن محمد بن صالح البيضاني نسبة لمدينة باليمن يقال
لها : البيضاء ولد عام 1390هـ
طلبه للعلم ومشايخه : حفظ القرآن الكريم باليمن بمدرسة ابن مسعود على يدي أحد طلبة الشيخ الحصري رحمه الله وهو الشيخ أحمد بن عبد الله الزيدي ، ودرس التجويد وأحكامه وألف في ذلك منظومة تتكون من ثلاث مائة بيت تسمى بأرجوزة البيضاني في التجويد وهي مطبوعة ومتداولة ثم درس النحو والمواريث على يد العلامة الراحل محمد بن سعيد الشيباني أحد طلبة العلامة محمد بن سالم البيحاني اليماني ، وأخذ علم العروض على يد بعض مشايخ الأزهر الشريف وتعلم علم الصرف ودرس ابن عقيل والتوضيح في الصرف وكذا شذا العرف في علم الصرف على يد الشيخ محمد بن عبد الباقي المصري والشيخ عبد الله بن يحيى الأهدل صاحب زبيد وألف شيخنا كتاباً وهو مطبوع بعنوان نزهة الطرف شرح بناء الأفعال في علم الصرف.
وفي عام 1405 هجرية تعرف على الشيخ العلامة مقبل الوادعي ورحل إليه ومكث عنده ما يقارب من أربع إلى خمس سنوات وذلك من الفترتين 1410هـ إلى عام 1415هـ وأثنى عليه الوادعي ثناء عطراً في بعض أشرطته وترجم له في ترجمته الخاصة وهي متداولة .
ومن ثناء الوادعي للشيخ في مقدمة كتابه في المواريث الطبعة الثانية ص5-7 : حيث يقول الشيخ مقبل رحمه الله : فقد اطلعت على مواضيع من رسالة أخينا في الله الشيخ الفاضل صادق بن محمد البيضاني في الفرائض فألفيتها مفيدة.
نظمها سهل ليس فيه تعقيد لفظي ولا معنوي ـ يسهل حفظه على محبي هذا العلم .
إلى أن قال : أعطاه الله بصيرة في الدعوة والتعليم والأخلاق الفاضلة والتواضع ، من أجل هذا يستفيد منه طلبة العلم في أسرع وقت وإني أنصح طلبة العلم بالحديدة أن يستفيدوا منه في العقيدة والفقه واللغة والفرائض
وهو بحمد الله أكبر عونا بعد الله للشيخ الفاضل محمد بن عبد الوهاب في التدريس والدعوة ، ثبتنا الله وإياهما على الحق وأعاذنا من الحزبية المسّاخة إنه على كل شيء قدير 0
وأخيراً فإني أنصح - والكلام للشيخ الوادعي - الشيخ صادقاً بمواصلة السير في خدمة العلم النافع والدعوة إلى الله
واتصل أحد الإخوة من الإمارات بالشيخ مقبل وسأل عن الشيخ صادق فقال الشيخ مقبل هو من المشايخ الفضلاء وننصح الإخوة بالإمارات أن يدرسوا على يديه .
ولديه بعض التزكيات والإجازات العلمية المكتوبة من بعض المشائخ الأجلاء وفي مقدمتهم شيخه المحدث الوادعي رحمه الله .
والشيخ بحمد الله متفرغ للتدريس والتأليف وله أكثر من خمسة عشر كتاباً منها ما طبع ومنها ما هو تحت الطبع وله الدروس العديدة والبحوث علمية المختلفة في الفقه والحديث والعقيدة واللغة وغيرها وهي مسجلة لدى بعض التسجيلات وتفوق على ثلاثمائة شريط.
ويقيم بدولة الإمارات ويعمل داعية إلى الله ومن هذه الوظائف الدعوية القائم عليها حالياً :
1.مدير مركز الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان لتحفيظ القرآن الكريم والعلوم الشرعية .
2.واعظ وخطيب لدى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الإمارات .
3.يترأس تدريس العلوم الشرعية بمركز دار السلام بمدينة العين .
وكتبه أخوكم : عبد الله القحطاني
طلبه للعلم ومشايخه : حفظ القرآن الكريم باليمن بمدرسة ابن مسعود على يدي أحد طلبة الشيخ الحصري رحمه الله وهو الشيخ أحمد بن عبد الله الزيدي ، ودرس التجويد وأحكامه وألف في ذلك منظومة تتكون من ثلاث مائة بيت تسمى بأرجوزة البيضاني في التجويد وهي مطبوعة ومتداولة ثم درس النحو والمواريث على يد العلامة الراحل محمد بن سعيد الشيباني أحد طلبة العلامة محمد بن سالم البيحاني اليماني ، وأخذ علم العروض على يد بعض مشايخ الأزهر الشريف وتعلم علم الصرف ودرس ابن عقيل والتوضيح في الصرف وكذا شذا العرف في علم الصرف على يد الشيخ محمد بن عبد الباقي المصري والشيخ عبد الله بن يحيى الأهدل صاحب زبيد وألف شيخنا كتاباً وهو مطبوع بعنوان نزهة الطرف شرح بناء الأفعال في علم الصرف.
وفي عام 1405 هجرية تعرف على الشيخ العلامة مقبل الوادعي ورحل إليه ومكث عنده ما يقارب من أربع إلى خمس سنوات وذلك من الفترتين 1410هـ إلى عام 1415هـ وأثنى عليه الوادعي ثناء عطراً في بعض أشرطته وترجم له في ترجمته الخاصة وهي متداولة .
ومن ثناء الوادعي للشيخ في مقدمة كتابه في المواريث الطبعة الثانية ص5-7 : حيث يقول الشيخ مقبل رحمه الله : فقد اطلعت على مواضيع من رسالة أخينا في الله الشيخ الفاضل صادق بن محمد البيضاني في الفرائض فألفيتها مفيدة.
نظمها سهل ليس فيه تعقيد لفظي ولا معنوي ـ يسهل حفظه على محبي هذا العلم .
إلى أن قال : أعطاه الله بصيرة في الدعوة والتعليم والأخلاق الفاضلة والتواضع ، من أجل هذا يستفيد منه طلبة العلم في أسرع وقت وإني أنصح طلبة العلم بالحديدة أن يستفيدوا منه في العقيدة والفقه واللغة والفرائض
وهو بحمد الله أكبر عونا بعد الله للشيخ الفاضل محمد بن عبد الوهاب في التدريس والدعوة ، ثبتنا الله وإياهما على الحق وأعاذنا من الحزبية المسّاخة إنه على كل شيء قدير 0
وأخيراً فإني أنصح - والكلام للشيخ الوادعي - الشيخ صادقاً بمواصلة السير في خدمة العلم النافع والدعوة إلى الله
واتصل أحد الإخوة من الإمارات بالشيخ مقبل وسأل عن الشيخ صادق فقال الشيخ مقبل هو من المشايخ الفضلاء وننصح الإخوة بالإمارات أن يدرسوا على يديه .
ولديه بعض التزكيات والإجازات العلمية المكتوبة من بعض المشائخ الأجلاء وفي مقدمتهم شيخه المحدث الوادعي رحمه الله .
والشيخ بحمد الله متفرغ للتدريس والتأليف وله أكثر من خمسة عشر كتاباً منها ما طبع ومنها ما هو تحت الطبع وله الدروس العديدة والبحوث علمية المختلفة في الفقه والحديث والعقيدة واللغة وغيرها وهي مسجلة لدى بعض التسجيلات وتفوق على ثلاثمائة شريط.
ويقيم بدولة الإمارات ويعمل داعية إلى الله ومن هذه الوظائف الدعوية القائم عليها حالياً :
1.مدير مركز الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان لتحفيظ القرآن الكريم والعلوم الشرعية .
2.واعظ وخطيب لدى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الإمارات .
3.يترأس تدريس العلوم الشرعية بمركز دار السلام بمدينة العين .
وكتبه أخوكم : عبد الله القحطاني