مذاهب فكرية معاصرة
- 100%
لكل منهما، جمهور عريض من المؤيدين، والأكثرون عاقلون، ولكن بعضاً من هؤلاء هم من زمرة المتعصبين إلى درجة التشنج.. ربما قلة، لكنها مؤثرة.. هذه القلة تعمل الآن بغباء منقطع النظير على إطاحتهما معاً، وكل ساعة نجد انتقاداً جديداً، وتراشقاً أهوج بلغ حد الحماقة المفضية إلى إفساح الطريق أمام "الفلول"..
- 100%
في الوقت الذي كانتْ ولا تزال بلادنا تَرْزَح تحت حُكم الظالمين، ويسيطر الفاسدون الفاشلون على مقاليدِ الأمور، وتسوء أحوالُ البلاد يومًا بعد يوم، كانتِ الدول الغربية تستفيد كلَّ الاستفادة مِن خبرات أبناء بلدنا...
إن دعاة العلمانية ولاسيما في بلادنا العربية في هذه الأيام، يقولون إن الحل الأمثل هو الحل الذي لجأت إليه أوربا وأمريكا وسائر الدول التي قلدتها, وهو أن تكون الدولة علمانية لا تلتزم بدين لكنها لا تمنع أحدا من ممارسة دينه في حياته الخاص..
- 100%
يصر الخطاب العلماني وبعض الأصوات في الخطاب التنويري في السعودية على تصوير الاتجاه المخالف للديمقراطية -وخاصة الاتجاه السلفي- بأنه اتجاه شاذ، متخلف، سطحي في تفكيره، مخالف لما هو معلوم في العالم المعاصر بالضرورة..
- 83%
لعل العدو الأول والألد لبني علمان وإخوانهم من بني ليبرال هو عقيدة الولاء والبراء، التي تمثل السد المنيع والجدار الواقي للمسلم من الوقوع في براثن العقائد المنحرفة والديانات المحرفة
- 100%
يستنكر البعض استمداد القوانين من الشريعة الإسلامية ،وكأنها كارثة ستحل ببلادنا ،ظناً منهم أننا بهذا سنتحول إلى دولة دينية بمفهومها الغربي ،أوأن هذا يتعارض مع حقوق الأقليات ...إلخ ةهذه المقالة تجيب باختصار عن بعض هذه التساؤلات.
- 100%
عندما تقول هذا الكلام فإن من يسمعك قد يصفك بأوصاف كثيرة ليس منها وصف تقبله على نفسك، هذه الجملة التي تفوه بها "د.علي السلمي": "لا يحوز لفئة تحديد هوية مصر"
- 100%
اللبرالية صنفان: صنف أصلي مصنوع في الغرب، وصنف مغشوش يباع في العالم العربي باسم الصنف الأصلي. أصحاب الصنف الأول يبيعون بضاعة هي من صنع أيديهم فتستطيع لذلك أن تتحاور معهم وتدلُّهم على مواطن الخلل في بضاعتهم، وهي كثيرة...
- 100%
وتبعًا لهذا التحول تبرز أخطر المفاهيم العلمانية.. ويتحدد دور الإنسان في إطار التحيز للعقل ضد الوحي بعد صنع التناقض بينهما!!
- 100%
نحن نتوكل على الله في حفظ دينه فإذا مات عالم لم نخش على الدين بعده؛ لأن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مات وحفظ الله الدين بعده؛ فكيف بمن بعده؟!...
- 100%
حينما أسّس محمد علي الدولة المصرية على الأسس العلمانية، كان ذلك ظلمًا لمصر والمصريين واعتداءً على هويتهم القومية والدينية التي عاشوا عليها لقرون طويلة، فقد كانت هذه الهوية هي "الإسلام وشريعته" منذ أن فتحها عمرو بن العاص ..
- 100%
م يكن لديَّ شك في أن هذا خطأ، وانحراف، ومعارضة تنافي واجب التسليم لله ولرسوله - صلى الله عليه وسلم -... هذا ما كان يدور في خاطري وصوت القائل يتردد في أذني يؤكد بعد إنكاره لبعض الأحكام الشرعية..
حدثنا الأحرار، أنهم لاقوا في بلدهم أشد الهوان، فمنهم من سجن ومنهم من طرد منهم من كمم فاه بنفسه، خشية على بقية حريته، وقالوا لنا إن ببلاد الإفرنج حكما يضمن نيل الحريات..
- 100%
هل الفكر العلماني أحكم قبضته على كل زاوية من زوايا المجتمع الإسلامي؟!.. ربما نسمع غداً أن الحجاب - فضلاً عن النقاب - أصبح ممنوعاً في المدارس والكليات عندنا في الوطن العربي !
إذا نجحت أمتنا في لم الشمل وتواصل المؤمنين فيها والعاملين من أجلها وعمل الجميع من أجل هذا الهدف وهو صناعة الرمز بإبراز الكوادر المميزة مهما كانت صغيرة وإعدادها بشكل جيد عندها وعندها فقط يبزغ فجر أمتنا من جديد ونستطيع صناعة الرمز.
لا تخطيء عين المتابع للشأن السعودي الهجمة الليبرالية على الإسلام وحملته ودعاته ومؤسساته، مستخدمين كل الطرق والوسائل الكفيلة بتحقيق أهدافهم التغريبية سواء كانت وسائلهم مشروعة أم غير مشروعة..
- 67%
لقد ذُبح المشروع التغريبي من الوريد إلى الوريد.. بأيدي إسلامية وعربية بالذات.. امتدت من المحيط إلى المحيط.. ذبحاً إسلامياً على الكتاب والسنة..
- 100%
وقال ابن الجوزي رحمه الله في (تلبيس إبليس): "التلبيس إظهار الباطل في صورة الحق". ص36...
- 100%
الليبرالية في بلادنا تجمع غربتين: غربة الدين وغربة الوطن..وهذا هو (المسْخ الحقيقي)..
- 100%
نشأت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها في بيت النبوة الطاهر ، وأنْعِم بها من نَشْأة ، لأن من يتربى على يدي الرسول صلى الله عليه وسلم فسيكون مدرسة بحد ذاته.