اليهودية والنصرانية
- 100%
الوضع القائم في مصر أصبح بغاية من الخطورة والحساسية. أصبح اللاعبون في مضمار الرقعة السياسية كالأشباح التي تظهر ثم تختفى، لا تعرف هويتها، ولا دورها، ولا من وراءها، فالعتمة في هذه الساحة شديدةٌ...
كان الخوارج الذين استباحوا دم الإمام عليٍّ يسألون الإنسان الذي يمر بهم، هل تُكَفِّر عليًّا؟ فإذا قال: لا. قتلوه، وإذا مرَّ بهم مواطن من الذميين من أهل الكتاب، فقال لهم: إنه من أهل الكتاب، أكرموه وجعلوه يمرُّ مرور الكرام....
- 100%
منذ الأيام الأولى لهذه الدعوة الإسلامية الكريمة، والقرآن يتنزل على رسول اللهيشرح له قصص الأنبياء الذي سبقوه، ولا يكتفي القرآن بذكر أخبارهم دون تعليق، بل إنه على الدوام يعظِّم ويبجل من شأن كل الأنبياء، وبلا استثناء..
مواجهات طائفية بمصر من وقت لآخر تندلع صدامات طائفية في مصر بين المسلمين والأقباط ويسقط عدد من القتلى والمصابين وتنطلق التحليلات على الفضائيات ومواقع الإنترنت عن أسباب الأزمة، ثم تهدأ الأمور قليلا قبل أن تعود للاشتعال من جديد..
- 100%
لا بد أن تكون "كنيسة ما بعد الثورة" مختلفة عن "كنيسة مبارك"، وطالما بقي شيء مِن "نظام مبارك"؛ فستبقى الأزمات والاضطرابات، كما أن كثيرًا مِن وسائل الإعلام تحتاج أن تحرر مِن أسلوب "الإعلام المباركي"؛ فهل يعي المصريون الدرس قبل فوات الأوان؟
تطالب الهيئة الحكومة المصرية وقيادة المجلس العسكري الحاكم بالقبض على أزمَّة الأمور في البلاد بحزم يمنع تفاقم الأمور، ويردع كل أحد عن الاستهتار بالدماء المعصومة والأعراض والأموال المحرمة.
- 75%
تستنكر "الدعوة السلفية" الأحداث الدامية التي وقعت بـ"إمبابة" مساء أمس مِن سفكٍ للدماء المعصومة، واستعمال للأسلحة النارية، وغيرها، وتحذِّر مِن دفع البلاد إلى هاوية الفتنة، وتؤكد على أهمية التعايش السلمي بين المسلمين والأقباط الشركاء في الوطن..
- 100%
في كل مجتمع "أقلية" ، و"أكثرية"، سواءً أكانت النظرة (سياسية، أو دينية، أو عرقية)، ولم يتحدث عاقلٌ قط بأن الأقلية تتحكم في الأكثرية أو أن يتساوى الجميع....
"إلغاء قرار رئيس الجمهورية رقم 2782 لسنـ1971ـة بتعيين الأنبا شنودة بابا الإسكندرية وبطريركا للكرازة المرقصية وتشكيل لجنة للقيام بالمهام البابوية من خمسة من الأساقفة وهم: -وذكر أسماء خمسة من الأساقفة- وذلك لكي لا تبقى الكنيسة بدون من يمثلها لدى الدولة".
لو عرف الغرب الله تعالى لأدركوا لا محالة أنَّه سبحانه وبحمده لا يفرض على عباده إلا ما فيه الخير والهدى لهم ولكنَّهم كما قال تعالى : {بل كذَّبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولمَّا يأتهم تأويله كذلك كذَّب الذين من قبلهم}.
"نجيب ساويرس" يمثـِّل واحدة مِن العجائب التي يجب أن تُضم إلى "عجائب الدنيا السبع"؛ لأنه أغنى رجل أعمال مصري، ومع ذلك لا يكف عن "الصياح" المستمر بأن النصارى مضطهدون!
- 100%
عندما شرع اليهود في إعداد خطتهم للاستيلاء على أرض فلسطين وضعوا استراتيجيات للتعامل مع أطراف القضية المختلفة، وسنحاول على مدى عدة حلقات (إن شاء الله) استقراء هذه الاستراتيجيات مع محاولة لوضع أطروحات للتعامل مع كل ملف من ملفات القضية..
- 100%
بينما الشعوب العربية مشغولة بالتخلص من أنظمتها الديكتاتورية، كان القس الأمريكي المتطرف (تيري جونز) الذي سبق أن أعلن عن حملة لحرق القرآن الكريم متهما إياه بأنه سبب الإرهاب، يقوم بإجراء (محاكمة للقرآن) !
بديهي أن مطلب مرجعية الشريعة هو مطلب شعبي عام، لا تصل قضية أخرى إلى القدر الذي يتمتع به من التأييد، ومن ثم فإن الليبراليين والديمقراطيين -إن كانوا كذلك حقاً- فإن عليهم احترام اختيار الشعب، فإذا كانت الشريعة واجب شرعي بالنسبة للمسلم، فإنها مطلب شعبي
في سياق الحملة الهمجية التي تقوم بها كلاب الحراسة ضد الإسلام والمسلمين في مصر ، تنتهز أبواق النظام وخدامه من مسئولين وغيرهم فرصة الأحداث المؤسفة التي تجري في الوطن لاتهام الإسلام وشن الحملات على الأزهر وخطباء المساجد...
- 100%
إنَّ الدولة مُطالَبة من الآن أن تتصرَّف بِحدَّة وحَزْم مع أقباط المهجر، وأن تضرب بيدٍ من حديد، وإلاَّ فإنَّ النظام الحاكم سيكون أوَّل الخاسرين...
يقول رسول الهدى والسلام، والمرحمة والملحمة، محمد صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إن الله رفيق يحب الرفق. ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف» (أخرجه مسلم)..
إنَّ من التجافي عن الحق، ما يعتقده إخواننا من المسلمين أنَّ مثل هذه التفجيرات قد تكون سبباً للإفراج عن أخواتنا الأسيرات، وأنَّها جائزة شرعاً ..
تصحو كثير من بيوتات المسلمين في بعض بلاد الإسلام على دوي انفجارات، وصخب تفجيرات تأكل الأخضر واليابس، ولا تفرق بين مؤمن صادق أو مستأمن في كنيسته راهب!
إن "المسيحيين" يتحركون بخطى واثقة وفي ظهرهم الفاتيكان ودول كبرى تدعمهم وتضغط من أجلهم، ويسعون لاستغلال المشهد السياسي الدولي الراهن الذي يبرر التحامل على المسلمين، ولكن ذلك لن يستمر طويلا وستكون له عواقب وخيمة على المنطقة...
لقد تصاعدت هذه المطالب في ظل حماية دولية واضحة والفاتيكان الذي يمارس دورا سياسيا ملحوظا ويعتمد على علاقته القوية بالدول ذات النفوذ والتي تقوم بضغوط من أجل منح "المسيحيين" المزيد من الامتيازات وهو ما سيؤدي في النهاية إلى مضاعفة التوتر الطائفي.
ما كان أهل العلم إلاَّ سداً منيعاُ في الوقوف ضدَّ أي فتنة في مصر؛ للحيلولة لكلِّ من يريد أن يتربَّص بهم الدوائر والسوء، فإنَّ أهل العلم قاطبة كانوا ضدَّ هذه التفجيرات، وكانت لهم طرقهم الخاصَّة في التعبير عن الرفض لممارسات النصارى من ترويع للمسلمات
أظهر حادث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية ليلة رأس السنة ، أن التمرد الطائفي أثمر ثمرة مرة شديدة المرارة تمثلت في انقسام الوطن إلى وطنين ، والشعب إلى شعبين ، وأن هناك مجموعات من كلاب الحراسة تحرس هذه الثمرة المريرة شديدة المرارة..
{قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا اللـه ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون اللـه، فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون}
أربعون عاما مرت على تولي البابا شنودة قيادة الكنيسة الأرثوذكسية في مصر، لم أسمعه مرة واحدة خلالها يقود حملة لمطالبة الدولة بالتوسع في إنشاء مستشفيات لرعاية البسطاء والفقراء والمهمشين ، لم أسمعه مرة واحدة يناشد الدولة التوسع في إنشاء المدارس والمؤسسات
- 100%
في الرابع عشر من يوليو انفجرت قنبلة في المركز الثقافي الأمريكي (وكالة الاستعلامات الأمريكية) في الإسكندرية، وحاولوا تفجير داري سينما (مترو) و(ريو) في الإسكندرية..
- 100%
في يوم 30 ديسمبر 2006 كان المسلمون مع حدث هام في صبيحة يوم عيد الأضحى المبارك حيث تم إعدام الرئيس العراقي صدام حسين وكان من الممكن أن يتم الحدث في سرية ولكن حكمة الله تبارك وتعالى قدّرت أن يظهر الحدث للجميع بدون رتوش...
لا توجد فتنة طائفية في مصر، بل توجد ميليشيات صليبية إرهابية تسعى للانفصال بجنوب مصر، و قريبا -إن استمر الحال كما هو الآن- سنجد أهل الصعيد يصوّتون للانفصال بوطن صليبي في الجنوب بفضل الإرهاب الصليبي الشنودي.
دوجلاس ريد واحد من أبرز الصحفيين البريطانيين الذين غطوا الحرب العالمية الثانية، أصدر في عام 1947م كتابا بعنون بعيد وواسعا (Far and Wide) لم ينكر فيه المحرقة اليهودية، وإنما فند بأدلة علمية ومستندا إلى الأرقام والإحصاءات الدولية تلك الأعداد التي تذكر
السابق | التالي |