دعوة المسلمين
- 100%
ثم تدبر ما في قلوب المؤمنين من حبه -تعالى- ومعرفته، واللجوء إليه، والخوف منه، والتعبد له، ولاستسلام لشرعه...
- 100%
إنها صناعة الحياة، وصياغة النجاح التي تجعلك كبيرًا عند ربك، وكبيرً في تفكيرك، وكبيرًا عند مجتمعك، بل كبيرًا في كل شيء.
وولاية المسلم للرسل وللمؤمنين نابعة من هذه الولاية وهذه الولاية متبادلة بين العبد وربه، ولاء العبد لله وتولي الله لعبده؛ {اللَّهُ ولِيُّ الَذِينَ آمَنُوا} [سورة البقرة: 257].
- 100%
من الأمور التي تستحق التأمل في واقع الأمة، ما نراه من إحجام كثير من الناس عن القيام بأنواع بعينها من أعمال الخير؛ كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو الانخراط في مشاريع دعوية...
- 100%
ما أروع المرء عندما يتذكر آيات القرآن الكريم في دقائق يومه، عندما يربط بين تلك الآيات والتوجيهات القرآنية بما يواجهه، فمثلاً:
لاشك أن الأمة الإسلامية مرت بمراحل من المتغيرات المتلاحقة خلال القرن المنصرم وبداية القرن الحالي، ومن أهم تلك المتغيرات العودة الظاهرة للأمة إلى شريعة ربها واختيارها للإسلام بمحض رغبتها وعاطفتها الدينية الجارفة....
- 100%
فإن من أهم أسباب الفتور والانتكاس - عياذاً بالله -: التفريط في النوافل، والتساهل، والوقوع في المكروهات..
- 88%
نحن باختصار نريد ثقافة إسلامية صحيحة حتى نحصن أبناءنا من التغريب ومن الثقافة الليبرالية الدخيلة ومن سموم بعض الكُّتاب المحاربين لكل ما هو إسلامي!!
- 91%
(الحب)... كلمة من حرفين لكنها تحوي معاني كبيرة وعظيمة، فأصل الدين عندنا ينبني على (الحب) وعلاقة العبد بربه من أهم اركانها (الحب)، {وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ} [سورة البقرة: 165]....
- 88%
تأوي قناة (الرحمة) أحد المتطرفين فكرياً، مثيري الفتنة والشغب يدعى جلال الخطيب، خرج على الناس يوماً بعد (غزو غزة) من بني صهيون وتواطؤ العرب أو سكوتهم، يصف من يؤيدون المقاومة في غزة بأنهم أهل غفلة وطيش ونزق....
- 100%
قال الحق تبارك وتعالى: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج :32]
وفي عصرنا هذا كم من سامري بين المسلمين يصنع عجولاً لها خوار ويسعى في تسويقها بين أمة القرآن.
- 100%
إن إقامة هذه الفرائض كما يحب الله وحمل النفس على فعل النوافل والمستحبات لهو (السياج الرباني ) الذي يكفل للشاب الملتزم بإذن الله الثبات على الطريق..
- 100%
إن الداعية الحي يترقب الفرص, ويسعى إليها ولا ينتظر مجيئها إليه, يباغت المواقف, ولا يكون هو رد فعل لها, لا يترك فرصة لما يسميه الناس الصدف أو الفجأة, بل تراه بديهياً مستعداً لكل موقف بما يناسبه.
- 100%
فلا يقوى على مواجهة الواقع المؤلم ودماء المسلمين وأشلائهم المتناثرة في بقاع الأرض، ولا يقوى على مجابهة طواغيت الدنيا إلا من تربى في بوتقة الإسلام واهتم بأمر المسلمين، فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم..
- 100%
متى كانت أمّة محمد ضائعة؟ متى كانت اهتماماتها هوايات؟ متى كنّا نجعل الفن هواية، والكرة مهمة، والرسم إبداع؟ متى كان السفلة من الناس نجوماً، متى؟ يوم انطمست معالم {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
- 100%
ننتظر منكم التذكير القوي المؤثّر الذي يذكّر الأمة بمسؤولياتها تجاه هذا الواقع المُبكي، الذي لا يرضي رب العالمين.
- 100%
... فأقول لهذه الجموع الخاملة والطاقات المعطلة كونوا أنصار الله وخوضوا المعركة مع إخوانكم وسارعوا في رد كيد الأعداء من الكفار والمنافقين ...
قال جل في علاه: { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ } [آل عمران:110].
السابق | التالي |