شرح الأحاديث وبيان فقهها

هذه الكلمة ألقيت بمشعر منى في حج عام 1432 هـ حول حديث عتبان بن مالك وفيه كلام عن النفاق وعلاماته.

في هذه الخطبة بين الشيخ الحكمة من خلق الله عز وجل للجن والإنس وما هي وظيفتهم في هذه الحياة وكيفية إقامة العبودية لله عن طريق حسن الخلق مع الله وحسن الخلق مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

محاضرة قيمة تكلم فيها الشيخ عن حقيقة العقيدة النصيرية التي يتبع لها الشيعة العلويين في سوريا بقيادة الطاغوت بشار الأسد قاتله الله وبين أن هذه الملة هي ملة مغايرة تماما لملة أمة محمد صلى الله عليه وسلم ملة الإسلام كما تكلم عن فضل الشام في القرآن والسنة ثم تكلم عن أسباب تحصيل النصر من الله تبارك وتعالى على الأعداء وأن عدم تحصيل هذه الأسباب هو من أسباب الهزيمة.

في هذه الخطبة تكلم الشيخ عن الانشغال التام الذي قد يصيب الواحد منا في هذا الزمان بسبب العمل ومتابعة أخبار المسلمين وينهمك في ذلك انهماكا شديدا وتعرض لبعض أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي لها فضل كبير وتنسى في زحام الأحداث والأخبار.

خطبة جمعة ويليها درس شرح فيهما الشيخ حديث أبي ذر الذي قال عنه الإمام أحمد أنه أشرف حديث رواه الشاميون وهو حديث قدسي قال الله عز وجل فيه "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا .." الحديث

روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة، إن أعطي رضي، وإن لم يعط سخط، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش، طوبى لعبد أخذ بعنان فرسه في سبيل الله أشعث رأسه مغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة، وإن استأذن لم يؤذن له، وإن شفع لم يشفع)

تعليقات على سنن الترمذي والدارمي والشمائل المحمدية بحضور عدد من كبار العلماء المسندين الشيخ عبد الشكور الأركاني المكي و الشيخ غلام الله رحمتي والشيخ الدكتور يحي البكري الشهري ومنسق اللقاء الشيخ علي الحدادي

في هذا المجلس العلمي المبارك تعرض الشيخ لبعض الأحاديث المختارة من أحاديث الحج بالشرح والتعليق المختصر للوقوف على وقفات وعبر من مناسك الحج من خلال هذه الأحاديث المختارة.

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .. تأمل حق البهائم في الإسلام لتعرف هل يخاف من الإسلام عاقل! اللهم رد المسلمين إلى دينهم رداً جميلاً

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " .. من قاتل تحت رايةٍ عميمة يدعو إلى عصبيةٍ أو يغضب لعصبية ، فقتل ، فقتلتة جاهلية " ، وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ليس منا من دعا إلي عصبيةٍ ، وليس منا من قاتل على عصبية ، وليس منا من مات على عصبيةٍ ".

{اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً}