- 100%
- MP3 13.88MB
- RM 4.96MB
- RM 35.49MB
- 100%
- MP3 12.61MB
- RM 4.51MB
- RM 90.19MB
- 100%
- MP3 11.95MB
- RM 4.28MB
- 100%
- MP3 27.25MB
- RM 9.76MB
- RM 194.62MB
- 100%
- MP3 24.85MB
- RM 25.58MB
- RM 177.99MB
- RM 42.37MB
- 92%
قصة الصحابي عبد الله بن حذافة السهمي ...مع قيصر الروم...في خلافة عمر رضي الله عنه
- MP3 1.31MB
- RM 1.33MB
- MP4 14.55MB
- 95%
إنه ظل العرش .. في يوم تدنو الشمس فيه من الرؤوس قدر ميل .. يوم يخرج الناس فيه من قبورهم حفاة عراة غرلا .. يوم الحر والعطش والعرق .. إنه يوم القيامة .. ولا ظل إلا ظل العرش .. فكيف يمكن أن تكون واحدا ممن يقف تحت ظل العرش .. رجل قلبه معلق بالمسجد.
- MP3 7.08MB
- MP4 191.42MB
- 99%
قال عزوجل : (ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين) هذا التيهان مكتوب على الأمة التي لا تطبق شرع الله حين يمكن الله لها هذا التيهان مكتوب على المفتونين.
- MP3 14.6MB
- RM 14.9MB
- MP4 158.27MB
- 95%
خطبة مسجد العباسي - شبين الكوم - منوفية - يوم الجمعة 3-2-2012 وفيها يترحم الشيخ على قتلى المدرجات، ويتوقف مع الآباء للمحاسبة على تفلت الأبناء، ويضع نقاط الإصلاح التي تطفئ النار التي تشتعل في مجتمعنا
- MP3 27.15MB
- RM 13.85MB
- WMV 344.15MB
- MP4 848.08MB
- 95%
شرطنا الذي نريده في الرئيس القادم...في النواب المنتخبين...في الوزراء القادمين في كل من يولى من أمورنا شيء ... هو الإخلاص...وبس
- MP3 12.03MB
- RM 7.95MB
- WMV 400.3MB
- MP4 1109.51MB
- 80%
ما أسرار استحواذ الشيخ كشك على هذه المنزلة في قلوب محبيه؟ وما سر ريادته للعمل الدعوي؟ وماذا لو كان بيننا اليوم؟ ماذا كان سيقول؟؟ إن حياة الشيخ كشك كانت في حد ذاتها مدرسة للدعاة والمصلحين، تعالوا نستلهم الفوائد والصفات التي نصلح بها مسيرتنا في زمان الفتن هذا.
- MP4 156.4MB
- 100%
من يشعل النار: خطبة جمعة تكلم فيها الشيخ وتسائل عن الفئة التي تريد إحراق البلاد وكيف أن الإنسان إذا أصبح بلا هدف ولا هوية قد يموت في سبيل شيء حقير وتافه قد لا ينفعه عند الله.
- MP3 27.21MB
- MP4 156.73MB
- 100%
الشريعة هي الحياة؛ إننا لا نقول إن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان، بل نقول: "إن الزمان والمكان لا يصلح إلا بالشريعة" هل أنت تحب الله؟ هل تحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم؟ إذن فانصر الشريعة...
- MP3 27.08MB
- RM 13.79MB
- WMV 234.23MB
- MP4 495.86MB
- 94%
للأسف؛ البطل في زماننا من قام ببطولة مسلسل أو فاز في مباراة.. ولكن أخي؛ هل سمعت عن هذا الرجل البطل؟ عن سيدنا إبراهيم عليه السلام.. صاحب القلب السليم؟ قال فيه الله تعالى: (إن إبراهيم كان أمة)؛ فهل تعرفه حقا؟؟
- MP3 12.09MB
- 100%
متى نصنع للأمة رجالا؟ متى أجدك يا ابن الإسلام ؟ وأين أجدك؟! من قدوتك ؟ بل: من أنت أصلا؟ وماذا تريد؟ آه لو تدري ماذا تنتظر الأمة منك يا ابن الإسلام؟
- MP3 10.51MB
- 100%
إن في الإسلام قضايا لها حل واحد وهو اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، قال الله عز و جل (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه) . فهل أنت من أتباع النبي صلى الله عليه وسلم؟
- MP3 0KB
- RM 0KB
- MP4 0KB
- 100%
هل تعرف ما معنى الران على القلوب؟ هل تعرف القلب المغمور؟ هل تعرف معنى إشراب القلب؟ هل تعرف ماهية صرف القلب؟ هل تعرف أصلا أي نوع من القلوب قلبك؟ البداية من هنا.. من سماع المحاضرة كي تعرف المزيد
- MP3 10.4MB
- 86%
ما أجمل طعم الهداية، والعيش مع الله، والقرب منه سبحانه، والأنس بقراءة القرآن.. الهداية ليست تجربة غيرية تحكى.. الهداية حياة داخل الحياة. فيا من لم يذق طعم الهداية، اُدْعُ الله أن يلحقك بالمهتدين.
- MP3 11.71MB
- 88%
الأمة تنتكس بسببك أنت أيها الأخ.. نعم أنت أيها السني.. آفات نفسك أيها الملتحي أخطر على المسلمين من أعدائهم. نفسَك نفسَك داوِها، وأدخلها غرفة العناية المركزة.. وطوّع نفسك غصبا كي تصبح نفسا نبيلة...
- MP3 11.33MB
- RM 11.56MB
- MP4 190.77MB
- 100%
يا مسلم؛ يا عبد الله: أجبني جوابا صريحا مباشرا محددا: ما رأيك فيك؟ كم سمعت من محاضرات ودروس؛ فهل عملت؟ اليوم يوم عمل وغدا حساب ولاعمل .
- MP3 11.31MB
- 100%
"القناعة كنز لا يفنى" عبارة نجدها في كل مكان إلا في قلوبنا وعقولنا. أجبني: لمن تعيش؟ لله أم لنفسك ومالك وأولادك وزوجتك وشهواتك؟ اعلم أن من عاش على شيء مات عليه، ومن مات على شيء بعث عليه.
- MP3 12.58MB
- 100%
يا مسلم؛ يا عبد الله: أجبني جوابا صريحا مباشرا محددا: ما رأيك فيك؟ ما قدرُ اليهوديّة فيك؟ كم سمعت من محاضرات ودروس؛ فهل عملت؟ اليوم يوم عمل: فهل أنت يهودي؟
- MP3 11.91MB
- 100%
إن في الإسلام قضايا لها حل واحد وهو اتباع النبي صلى الله عليه وسلم قال عزوجل : والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم .. فهل أنت من أتباع النبي؟
- MP3 13.5MB
- 100%
إسلامنا دين واقعي، ودعوتنا ليست جامدة، وإنما تتعامل مع الواقع بواقعية، فديننا لم يطلب منك أخي أن تكون معصوما، فكل ابن آدم خطاء، وإنما طلب منك تجديد التوبة كلما أحدثت ذنبا. فهيا معا نجدد توبتنا بتوبة نصوحٍ الآن، فما ندري متى نموت؟. قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله).. بجانب واقعيته ديننا دين عدل، ومن يحمله لابد أن يكون عدلا صاحب ذمة، و(نضر الله امرئاً سمع مقالتي فوعاها، فأداها كما سمعها).
- MP3 22.56MB