فقه الصلاة
لو جلس أحدُنا يتأمل في صلاةِ المسلمين لوجد أنَّ كلَّهم يأتي بمعظم الأركان المطلوبة في الصلاة، كتكبيرةِ الإحرام والقيام والركوع والسجود، ولكنْ في الوقتِ ذاته كثيرٌ من المصلين يُخِلُّ بركنٍ عظيم لا تصح الصلاة إلا بالإتيان به، وهو ركن الاطمئنان...
إنَّ الشيطانَ عدوٌّ البشرية جمعاءَ، حريصٌ كل الحرص على صرف المسلم عن هذه الصلاة، لأن من انصرف عن صلاته فحتمًا سينصرف عن بقية أحكام الشريعة.
- 100%
هذا توطئة للحديث عما أحدثه نشر بحث علمي محض لأخينا فضيلة الشيخ أحمد الغامدي وفقه الله وعفا عنه والذي رأى فيه وفق ما نشر أن صلاة الجماعة غير واجبة، وهي مسألة فقهية قديمة المبحث ..
- 100%
أخي جار المسجد : أنت اليوم جار المسجد .. ولكن غداً لا تدري جار من تكون ؟! جار لأهل الجنان والنَّعيم ، الدَّائم ، أم جار لأهل النيران والشقاء الدائم .
- 100%
إن الصلاة بقيامها وركوعها وسجودها وأذكارها وجميع حركاتها عبادة لله تعني الإنقياد الكامل والطاعة التامة والإستسلام لله رب العالمين بامتثال أوامره واجتناب نواهيه مدى الحياة وفي جميع الأزمنة والأمكنة .....
- 75%
أجمع العلماء على أن من عجز عن القيام في الفريضة، صلاها قاعداً ولا إعادة عليه، ولا ينقص ثوابه وتكون هيئة قعوده حسب ما يسهل عليه ..
- 100%
إن للمسجد في المجتمع الإسلامي دوره التاريخي يبقى بقاء العقيدة ويخلد خلود الإيمان ومن مناراته تعلو أصوات المؤذنين وتتكرر كلمات التوحيد ..
- 100%
وتذكّر في العيد وأنت تأوى إلى ظلك الظليل، ومنزلك الواسع، وفراشك الوثير تذكَّر إخواناً لك يفترشون الغبراء، ويلتحفون الخضراء، ويتضورون في العراء.
اللّهم تقبل من الصائمين صيامهم، ومن المتصدقين صدقاتهم، ومن القائمين قيامهم، ومن الداعين دعائهم، واغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وأخرجنا من هذا الشهر مغفور لنا.
- 100%
فقد قال تعالى: {ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً} [الإسراء:79]
- 91%
قال صلى الله عليه وسلم : « إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة » رواه مسلم
- 100%
المحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم صلى الله عليه وسلم: « يا بلال أرحنا بالصلاة » . ولم يقل: أرحنا منها..
- 100%
إن الناظر إلى أحوال المسلمين يجدهم وقد قصروا وضيعوا أشياء كثيرة منها صلاة الفجر التي يتهاون الكثير فيها ويتغافلون عنها على الرغم من أنها وباقي الصلوات ركن من أركان الإسلام كما نعرف
- 88%
قال صلى الله عليه وسلم: « من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء، ثم مشى إلى المكتوبة فصلاها مع الناس، أو مع الجماعة، أو في المسجد، غفر الله له ذنوبه »
- 100%
إن الظواهر التي تظهر على الكثير من قسوة القلب، وقحط العين، وانعدام التدبر، هي بسبب المادية التي طغت على قلوبنا ...
التالي |