الدعوة إلى الله
- 100%
في خضم الثورات العربية، ومطالب التغيير الجذرية، انشغل الكثير من الدعاة بالعمل السياسي الذي أخذ كثيرًَا من الجهد والوقت، وبالطبع لا نشك أن هذا الجهد مشكور إن شاء الله.
- 100%
قال العلامة عبدالرحمن السعدي - رحمه الله -: "أمركم أن تقيموا جميع شرائع الدين أصوله وفروعه، تقيمونه بأنفسكم، وتجتهدون في إقامته على غيركم، وتعاونون على البر والتقوى، ولا تعاونون على الإثم والعدوان
- 75%
في برنامجه "بكرة أحلى"، يتحدث عمرو خالد في كل شيء، ومن الأشياء التي تحدث فيها "الفتنة الطائفية". جلس "عمرو خالد"، وأمسك بحزمة من الأوراق ودار بعينيه ومطَّ شفتيه، وقال:نريد حلَّ المشكلة من جذرها..
في أعقابِ الأحداث الأخيرة كَثر الحديث عن السَّلفيَّة والسلفيِّين، بين متسائل عن معنَى السلفية والمقصود بها، ومستفْسِر عن حقيقتها ومبادئها، ومستفهِم عن مشروعيةِ التسمِّي بها والانتساب إليها، وبين طاعِن فيها منتقِد لها وللمنتسبين إليها ...
- 100%
ما رأيك أخي القارىء الكريم في أن تطبق هذا الميزان فيما يتعلق بالسلفية؟ أن تسمع من السلفيين وتقرأ عنهم، فإن وجدت ما يقولنه حقًا قبلته، وإن كان غير ذلك رددته، وأنت رجل لبيب عاقل، فلا تسلم أذنيك وعقلك لفئة الإعلاميين والصحافيين وغيرهم...
إن قضية العمل للدين، والبذل في سبيل الله ورفع راية الإسلام، والاجتهاد ليعلو الإسلام على كل الملل والنحل، وعودة الخلافة، وعودة هذه الأمة لقيادة الدنيا بدين الله عز وجل، وتعبيد الناس لرب الناس سبحانه وتعالى..
- 100%
الهدف.. الهدف دوماً هو طريق النجاح، فمن لا يضع هدفاً يسير باتجاهه سيتخبط في كل الاتجاهات ليصل إلى لا شئ ، ويبتلع الفشل سني عمره التي مضت دون هدف..
- 96%
تواترت الأدلة من الكتاب والسنة على فضل الإنفاق في سبيل الله , فما بالنا إذا كان الإنفاق في سبيل نشر دعوة التوحيد من خلال قناة إسلامية نظيفة, أبت التنازل عن مبادئها, وشمخت بمنهجها، ورفعت راية سلف الأمة الصالح...
والله لو كان وسام عبد الوارث نصرانياً ما احتاج أن يريق ماء وجهه - وهو الفارس الذي يرفض أن يترجل عن جواد الحكمة - رغم أنه لو ترجل عن جواد الحكمة ما لامه أحد -...
عندما كانت مصر تشهد موجة واسعة من أعمال العنف والتفجيرات في التسعينات من القرن الماضي ، أثناء المواجهات الدموية بين أجهزة الأمن وجماعات إسلامية مسلحة ، كانت مدينة الأسكندرية هي المدينة الكبيرة الوحيدة تقريبا التي كانت بمنأى عن تلك الأحداث العنيفة...
مضَى عامٌ كامل مِن أعمارنا، وكأنَّه ساعة من نهار، أو غفوة في ليلةٍ صيفيَّة قصيرة، مضَى بساعاته وأيَّامه وأشهُره كأنْ لم يكن، مضَى بإنجازاته وإخفاقاته، وأفراحِه وأتراحِه، مضَى فكان من نصيبِ بعضنا القُرْب والرِّفعة، وبعضنا البُعد والذِّلة..
ثمَّة ضرورة في واقعنا الدعوي المعاصر، وهي ضرورة التبشير والجهاد الدعوي في بثِّ هذا الدين بأرجاء المعمورة، فلقد باتت ذات أهميَّة كبرى في سبيل نصرة فكرتها..
يدعى الحاقدون على الإسلام أنه غير صالح على امتداد الزمان والمكان وذلك لأنه أحل الرق وأقره وهذا لا يناسب سوى العقلية المنغلقة في العصور القديمة، ثم إن الرق قد بطل العمل به وانقطع فكيف لم يذكر الوحي هذا مع افتراض علمه ببطلان الرق مستقبلاً؟
من أصول أهل السنةِ الإيمانُ بالشرع والقدر جميعًا، فيؤمنون بأن كل ما يجري في هذا الوجود فبمشيئة الله وقدرته وحكمته، فلا خروج لشيء عن تقديره وتدبيره؛ فإنه خالق كل شيء، وهو على كل شيء قدير.
لا يخفى على أحد ما للمسجد من مكانة سامقة بين المسلمين، وقد كان ولا يزال محضنًا تربويًا حيويًا، ومنبرًا لتوجيه المسلمين وتعليمهم أمور دينهم، كامتداد لدوره العظيم أيام الصدر الأول في الإسلام..
إن الأمَّة تحتاج للعمل لا تحتاج للكلام، وقديماً قالوا: لأن تضيء شمعة خير من أن تلعن الظلام...
{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا . رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا}
صدق الله العظيم: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ .. }
- 100%
ففي خضم أمواج الحياة المتراكمة، والجري وراء ملذات الحياة والغايات المادية الفانية، يتناسى الإنسان ما عليه، ويتذكر ما له!!
- 100%
"إنه من الواجب أن تكون في قلوبكم نار متقدة تكون في ضرامها عـــلى الأقل مثــــل النار التي تتقد في قلب أحدكم عندما يجد ابناً له مريضاً ولا تدعه حتى تجره إلى الطبيب, أو عندما لا يجد في بيته شيئا يسد به رمق حياة أولاده فتقلقــه وتضطــــره إلى بذل الجهد
قال الإمام ابن القيم: "النفوس الشريفة لا ترضى من الأشياء إلا بأعلاها وأفضلها وأحمدها عاقبة، والنفوس الدنيئة تحوم حول الدناءات وتقع عليها كما يقع الذباب على الأقذار".
- 100%
أمّا الفرقة الناجية والطائفة المنصورة فهي التي لم تزل على الحق ظاهرة، ملتزمة بمنهج الرسل، لايضرها من خالفها ولا من خذلها، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك.
- 100%
وكيف لا يكون القرآن حياة وفيه كل ما يطلبه العباد في معاشهم وما يسعدهم في معادهم، فيه نظام الأسرة ونظام المجتمع ونظام الحكم ونظام القضاء، فيه شفاء الأمراض وتصح العقيدة وتقويم الفكر وتهذيب السلوك.
- 100%
لا شك أن أمتنا ابتعدت عن التطبيق الكامل للدين في أمور كثيرة, ووقعت في محظورات عديدة, بعضها في العقيدة وبعضها من الكبائر وبعضها من الصغائر, والانحرافات في العقيدة وتحكيم غير شرع الله والكبائر لاشك أنها الأهم لكن موضوع الصغائر يحتاج إلى تنبيه خاص....
دورنا هو الدعوة إلى الله، هو ما أمرنا الله به، وهو الذي يجب أن نصبر له، فإننا أمة دعوة، فأنت أيها القارئ الكريم يجب أن يكون لك دور في الدعوة إلى الله....
- 100%
إن المؤمن الذي استعلى بإيمانه وملأ الإيمان قلبه لا يرضى إلا بإعلاء كلمة الله إعمال شرعه ولو على نفسه وأهله... ولا يرضى بمناهج شرقية أو غربية وهي قد أضلت وأهلكت أهلها الذين ابتدعوها وزمروا لها وطبلوا.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله: "فلما أصلح الناس أمورهم وصدقوا في الاستغاثة بربهم نصرهم على عدوهم نصراً عزيزاً" كتاب الاستغاثة للإمام ابن تيمية (2/276ـ277)....
- 100%
إننا أقلية محرومة من حق الانتخاب: فمن الناحية العددية لا نساوي شيئاً ومن الناحية السياسية لا نساوي شيئاً أيضاً...
- 100%
هنيئًا لإسرائيل بهؤلاء العلماء، هنيئًا لأمريكا، فقد صدق حدس سيد قطب رحمه الله، حين كتب في الخمسينيات مقالاً سماه "إسلام أمريكاني"، بل يمكن أن نقول اليوم "إسلام إسرائيلي" يقدم الأعذار والأعذار لدولة يهود، ويلوم أهل فلسطين ويقرعهم لأنهم يجاهدون
السابق | التالي |