فقه الجهاد
- 100%
النص التالى خطبة لأحد مجاهدي الجزائر فى عصر الاحتلال الفرنسي، حين وقعت عيناي عليه لأول مرة شعرت بأننى قزم أقف أمام ناطحة سحاب، شعرت بالعجز عن ترجمة مشاعري وأنا اقرأه ...
- 100%
أكد مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ أنه لو ثبت وصول الدعم بأمانة ودقة إلى الجيش السوري الحر فإن هذا الدعم يعتبر من الجهاد في سبيل الله..
- 100%
قال صلَّى الله عليه وسلم عن الطغـاة: «فمنْ جاهَدهم بيدِه فهُو مؤمِن، ومن جاهدَهم بلسانهِ فهوَ مؤمنْ، ومَنْ جاهَدَهمْ بقلْبِهِ فهوَ مؤْمنْ، وليسَ وراءَ ذلكَ منَ الإيمانِ حبّةُ خرْدل» (حديث صحيح رواه مسلم)..
- 100%
يا أهل العلم, وقادة الفكر والرَّأي في الأمَّة, جرِّدوا أقلامكم، وابسطوا ألسنتكم، في إحياء معنى الشَّهادة والاستشهاد، وتعميق مفهومها في النُّفوس, وترسيخه في سويداء القلوب، بمختلف الوسائل ...
- 100%
أصدرت كوكبة من علماء سوريا في الداخل بيانًا شجبت فيه بقوة "استخدام العنف المفرط في حماة"، وحملت القيادة السورية المسئولية الكاملة عن سفك الدماء وأعمال القتل، التي تواكبت مع دخول شهر رمضان المبارك...
- 100%
يبدو بشار الأسد كمن يستعيد سيرة أبيه في التعامل مع مسيرة الاحتجاجات الشعبية التي تجتاح البلاد منذ شهور، وهو يعتقد تبعا لذلك أن نجاح الأب مطلع الثمانينيات سيتكرر هذه المرة، وأن بوسعه من خلال القمع والمزيد من القمع أن يقضي على الانتفاضة...
- 100%
قال صلى الله عليه وسلم: «لا يَزَالُ الْمُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِن دِينِهِ مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا» [البخاري:6862].
- 100%
يُثير البعض شبهة أن رسول الله يُرَغِّبْ في مِلْكِ اليمين، وقد أقرَّ رسول الله عندما سمح لجنوده باسترقاق مَنْ يُؤْسَرَ في الحرب..
- 100%
.. فإنها كلمة أوجبها على القلم مقالة بعض المنتسبين إلى العلم والمشتغلين بالدعوة غمطوا بها واحد من أهل الدين ورجال الإسلام، قد غبنوه حقه، فرحم الله أسامة بن لادن وتقبله عنده في الشهداء .
- 100%
مفارقة كبرى أن يعلن قتل أسامة بن لادن في زمن الثورات العربية، التي تسقط حكاما يمثل بن لادن النقيض الواضح لهم، فهم -في أفضل الأحوال- من أبناء الطبقة الوسطى الذين استغلوا مناصبهم لتكديس ثروات فاحشة....
كان الإعلان عن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة ابن لادن بمثابة عرس شارك في قرع طبوله سائر القوى الصليبية واليهودية والصفوية وتيارات التغريب، وصورت أبواقهم أن جميع مآسي البشرية قد انتهت برحيله !!
- 100%
كان قبل دقائق مِن الأجل في سيارة الأخ "حمدي" في طريقهم إلى "ليبيا" على رأس قافلة الإغاثة لحملة "أمة واحدة"، استأذن الأخ "حمدي" أن يركب مع صاحبيه السيارة الأخرى، أذِن له صاحبه، بعد عشر دقائق كان الأجل قد حان...
لقد ظل "جيرونيمو"-وفق تسمية المخابرات الأمريكية-، أو "أمير المجاهدين" -على حد وصف "قلب الدين حكمتيار"- شخصية مثيرة للجدل طيلة حياته، ولم يستطع حتى الموت وضع حد لهذه الإثارة.. رحمه الله وغفر له.
- 100%
إن قتل الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله على يد الأمريكان لن يحقق غير المزيد من الحضور والرمزية لرجل قاتل الإمبرياليَّة الأمريكيَّة دون هوادة، تمامًا كما كان حال جيفارا من قبل، مع فارق البعد الديني في حالة بن لادن.
- 100%
إن حق مقاومة الاحتلال ومعاونة الشعوب على ذلك أثبتته الشريعة، وأقرته مواثيقهم الدولية، ولن تتوقف الشعوب المسلمة بمقتل رجل كان رمزًا -ولم يَعدْ قائدًا ميدانيًا حقيقيًا للجهاد- عن مسيرتها...
- 96%
إنا لله وإنا إليه راجعون ، ونحتسب عند الله تعالى الشيخ المجاهد الصادق ـ والله حسيبه ـ أسامة بن لادن ، ونسأل الله أن يرحمه وأن يرفع درجته المهديين ، وأن يحشره من حواصل الطير وبطون السباع .
- 100%
أن تعجز أكبر قوة في العالم عن الوصول إلى شخص ما أيا يكن هذا الشخص طوال عشر سنوات من المطاردة المحمومة، فهو بالتأكيد أمر إعجازي بالنسبة إليه، بينما هو عكس ذلك بالنسبة إليها..
- 60%
لقد فقد التنظيم شخصية كاريزمية لها حضورها بين أنصارها، ولها بريقها لدى عاشقي القتال وفقاً لتلك الأيديولوجية الحاكمة لفكر القاعدة، ولها رمزيتها عند المتعلقين بنموذج الثري الزاهد في متاع الدنيا، الذي هجر القصور وسكن الكهوف والأحراش...
..وإذا غضب الرجل من الضيم غضبة ملتهبة، بذل وسعه في التخلص منه، أو في التوقي منه قبل وقوعه، فمن لم يغضب لوقوع الضيم، أو لم يبذل وسعه في التخلص أو الحذر منه، فهو محروم من هذا الخلق المجيد..
طالب الدكتور العلامة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الرئيس الليبي معمر القذاقي بالرحيل أو أن يبقى ليحاكمه الشعب ويعدم بالميادين العامة.
( إنّ مهمة إسرائيل لم تتغير مع ذلك الحدث ، وستبقى على نفس درجتها من الأهمية ، فموقع إسرائيل في قلب الشرق الأوسط العربي ، والإسلامي يعطي إسرائيل ميزة التحكم في الإستقرار لدول الإقليم ، والحفاظ على النظام الدولي القائم).
- 100%
كشف محمد عمر عبد الرحمن، النجل الأكبر للزعيم الروحي لـ "الجماعة الإسلامية" في مصر، والمفرج عنه حديثًا بعد فترة اعتقال دامت خمس سنوات بالسجون المصرية عن أساليب التعذيب "البشعة" المتبعة في معتقل "باجرام" الأمريكي بأفغانستان، والذي احتجز فيه ...
عندما اقترب المجاهدون من قطف ثمار النصر إذا بشيخ شريف أحمد يعاود الظهور ويتم ترشيحه وتوليه الرئاسة الصومالية!! وسط مباركة وتأييد من أمريكا وأثيوبيا!!
قال عليه الصلاة والسلام: «جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم».
- 100%
تنقل عبد الله عزام مجاهدًا ومتعلمًا ومعلمًا بين فلسطين والأردن ومصر وباكستان، ليستقر - بعد ذلك - في أفغانستان محاربًا للروس، ليلقى ربه شهيدًا بعد حياة حافلة بالجهاد والعطاء...
ماجدة شعلة مضيئة وشعلة متقدة انتصاراً للحق الفلسطيني، فظلام الاحتلال الدامس وليله الأسود الكالح الطويل لابد له من شموع تشع ضوءها ويسطع نورها لتبديد الظلمة ولإنارة الدنيا بأثرها حتى يزول الاحتلال وظلامه.
بعد مرور (38) عاماً على الاحتلال الصهيوني لقطاع غزة يحتفل هذه الأيام الشعب الفلسطيني بعرس النصر الذي أشرقت شمسه، والذي جاء ثمرة تضحيات الشهداء والأسرى والجرحى الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل الله..
اختار أسرى فلسطينيون محتجزون لدى سلطات الاحتلال الصهيوني، أن يطلقوا العنان لإبداعاتهم، متجاوزين حدود القضبان والسجون، قافزين على جملة تحديات، ليس أقلها أنهم صاروا في عالم النسيان، حتى من بعض أبناء جلدتهم، الذين انشغلوا في متابعة 'نجوم أكاديميات' ..
- 100%
رجل بألف رجل، حمل على عاتقه الدعوة إلى الله في كل الميادين، كان عالماً وفقيهاً ، مجاهداً ومرابطاً ، مربياً ومعلماً ً، زوجاً وأباً ، لم يقابله أحد داخل أو خارج فلسطين إلا وترك في قلبه بصمة رائعة، قدم ابنه شهيدا لله تعالى، وانتظر الوقت بفارغ الصبر حتى
التالي |