قضايا إسلامية معاصرة
- 100%
وفي الآونة الأخيرة أصدرت السلطة قرارًا يمنع العاملين والموظفين في الحكومة من إطلاق لحاهم وارتداء الزي الإسلامي في الدوائر الرسمية، وفصل كل من لا يمتثل لهذا الأمر، وقد تم العمل بهذا القرار، وأعفي آلاف المسلمين من وظائفهم لعدم امتثالهم لأمر السلطة بحلق لحاهم وعدم ارتداء الزي الإسلامي..
- 100%
خطابك أيّها السفّاح! لا يخرج عن المقولة المهينة، التي ينشرها أتباعك المجرمون، ويكتبونها في كلّ مكان: "الأسد أو نحرق البلد!". وهيهات هيهات لكم أن تنالوا ذلك! فقد من أحرق قبلك نيرون روما، ولكنّ روما عادت، ومضى نيرون إلى مزبلة التاريخ!
- 100%
ها هم على ما أسروا في أنفسهم نادمين لأنهم ظنوا أن الغلبة لمن بيده قوة السلطان والعسكر والمال فانحازوا بغباء إلى معسكر الثورة المضادة يخشون أن تدور الدائرة على مصالحهم، ولكن الله أتى بفتح مبين ونصر عظيم للثورة ...
- 100%
..لنعلم أنه هناك قوة واحدة وإرادة عليا، قوة الله وإرادة الله، وأن الله يريد بمصر خيرا وإن شاء الله يسلك بها طريق الخير والرفعة، وإلى أستاذية العالم إن شاء الله وستكون بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلافة راشدة على منهاج النبوة؛ ولايات متحدة عربية إسلامية على يد المخلصين من أبناء الوطن وبقيادة الرئيس المنتخب محمد مرسي.
- 75%
وهكذا بدأت رحلة المجهول على قوارب الموت مسلمّين أمرهم إلى الله وقد علت أصواتهم بالاستغاثة والإلتجاء من الله، وبحت أصواتهم وأصوات أطفالهم ونسائهم بالبكاء، وقد انتهى مصيرهم بالوصول إلى الدول المتاخمة وهم في حالة بين الحياة والموت والكثير منهم قد فارق الحياة..
إننا نؤكد للقيادة التركية أن مضيّها في نهجها الحالي القائم على الزئبقية والسكوت على سفاهة صبي طهران في الشام، سوف يؤدي بها إلى خسائر إستراتيجية يتعذر عليها معالجته في عشرات السنين!!
- 100%
عمت الفرحة أرجاء البلاد -وأوساط الإسلاميين خصوصًا- بفوز د."محمد مرسي" في انتخابات رئاسة الجمهورية، وربما ظن البعض أن ما تحقق يمثِّل قيامًا للدولة الإسلامية المنشودة؛ لأن الناظر إلى الساحة السياسية والاجتماعية يتأكد أن المعركة بين المشروع الإسلامي والمشروع الغربي الليبرالي قد اختلفت...
- 100%
يتوجه مجلس شورى العلماء إلى الأمة المصرية أن يحرصوا خلال هذه الفترة على نبذ الفرقة والاختلاف، وأن يتعاونوا على البر والتقوى، وكثرة الدعاء بالخير للبلاد والعباد.
- 100%
فلنبادر اليوم قبل غد، فكل صورة لطفل يمني تنكأ جرحاً في قلب مؤمن، ونخشى أن نسأل عن هؤلاء ـ إن ضيعناهم ـ يوم القيامة..
- 100%
أشتم من هذا القرار رائحة غير مطمئنة وأتحسس من بعده بلاءً يعيد إلى الأذهان ما كنا نسمعه قديماً عن أهوال السجن الحربيِّ وجرائم البوليس السري والقلم السياسيِّ .
- 100%
"الدعوة السلفية" تحمد الله -تعالى- على ما مَنَّ به على الشعب المصري مِن فوز "مرشح التيار الإسلامي والثورة" الدكتور "محمد مرسي"، وبعد حمد الله تشكر جميع طوائف الشعب المصري التي تسامت على انتماءاتها: الفكرية والحركية، واتحدت لإنجاح "مرشح الثورة".
- 100%
«لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} صَعِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الصَّفَا فَجَعَلَ يُنَادِي: يَا بَنِي فِهْر،ٍ يَا بَنِي عَدِيٍّ، لِبُطُونِ قُرَيْشٍ حَتَّى اجْتَمَعُوا فَجَعَلَ الرَّجُلُ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْرُجَ أَرْسَلَ رَسُولًا لِيَنْظُرَ مَا هُوَ فَجَاءَ أَبُو لَهَبٍ وَقُرَيْشٌ، فَقَالَ: أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيلًا بِالْوَادِ تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ؟ قَالُوا: نَعَمْ، مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلَّا صِدْقًا، قَالَ: فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ»...
- 100%
نهنئ مصر والأمة الإسلامية بنجاح أحد أبناء الحركة الإسلامية تولي مقاليد حكم مصر . عمت الأفراح جميع مصر والعالم العربي والإسلامي ابتهاجاً بفوز رجل نحسبه من الصالحين ولا نزكيه على الله .
رغم ما أتيح من وسائل الاتصالات وجمع المعلومات، وسهولة التحقق من التصريحات عبر المواقع والمنتديات ومقاطع الفيديو وخاصة اليوتيوب، ورفع الحلقات وبث المؤتمرات حتى باتت كل الأمور واضحة جلية، ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حيَّ عن بينة، إلا أننا لا نزال نرى طائفة كبيرة وفرقة عظيمة لا يصح بحال من الأحوال أن نسقطها من حساباتنا ولا أن نحذفها من معادلات المنافسات الانتخابية.
إن أخطر رسالة تقدمها هذه القرارات وتلك التصرفات لشعب مصر الثائر وشبابه المتحمس أن اضربوا رءوسكم فى الحائط؛ فلا يوجد شىء فى مصر اسمه إرادة الشعب ولا الصندوق الشفاف، فابحثوا عن غير ذلك، ولا معنى لهذا إلا إحراق الوطن !!
- 100%
لقد كاد الإحباط أن يحيط بي من كل جانب إحاطة السّوار بالمعصم، وذلك بسبب كمية الكذب الصراح الذي تتولى وسائل الإعلام الفلولي بثه وإذاعته بين الجماهير المستغفلة، ولقد قرأت حكمة بليغة في مقال أحد الصحفيين الشبان تقول: (إنّ القلعة لا تنهار بسبب كثرة المهاجمين، وقلة المدافعين، وإنما تنهار حين يتساءل المدافعون بقولهم؛ ما جدوى الدفاع؟!!) لقد انتشلتني هذه الحكمة من بئر الإحباط التي كادت تبتلعني في جوفها.
تستنكر (الدعوة السلفية) إقدام (المجلس العسكري) على إصدار إعلان دستوري مكمل بصفة منفردة دون أي تواصل مع القوى السياسية؛ هذا من حيث المبدأ، كما تستنكر استباقه تفسيره لحكم المحكمة الدستورية على أنه يقتضي حل مجلس الشعب بالكلية، وإصدار قرار بالحل مع وجود خلاف قانوني ودستوري بيْن القانونيين حول مقتضى الحكم.
هل سيكون بالفعل الرئيس الجديد ضيف شرف في القصر الجمهوري وبلا صلاحيات لحين كتابه الدستور الجديد، الذي قد يطول فترته، وهل سيرضى بذلك مرشح الإخوان أم سيرفضه فيحدث انقلابا من قبل الجيش على السلطة مرة أخرى وتجرى انتخابات رئاسية جديدة؟ .. سؤال ستضح إجابته الأيام المقبلة.
منذ يومين والاحتلال يصعد من العدوان على قطاع غزة من خلال استهداف مجموعات من المقاومة وقبلها موقع تابع لفصائل المقاومة، وذلك في حلقة جديدة من حلقات التصعيد المتبادلة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، وذلك بعد عملية أم الرشراش ( إيلات ) التي نفذت عبر الحدود المصرية، والتصعيد الجديد يأتي بعد انتهاء الجولة الثانية من الانتخابات المصرية والتي من المتوقع فوز مرسي فيها حسب النتائج الأولية ..
- 100%
في معظم الأحوال لا يمكن الاستيثاق من أي معلومة، ومع كثرة "المصادر" الصحفية المجهولة والمجهلة سواء ما يتعلق بالمستقبل السياسي أو الأمني أو الاقتصادي؛ فإن كل شيء في مصر قابل للتصديق والتكذيب، والبناء عليه أو هدمه بالأصل!
- 100%
إن من يستحق زعامة مصر: هو من يرفع راية الثورة التي أخرجت الأمة من الظلمات إلى النور، من الكبت إلى حرية التفكير والتعبير عن النفس.
- 91%
سَلامٌ على مِصْرَ مَدَّ الأمَدْ *** مِن اللهِ ربِّ العبادِ الصَّمَدْ هُوَ اللهُ رَبُّ الوَرَى لَمْ يَزَلْ *** سَمِيعاً بَصِيراً عَلِيماً أَحَدْ أَبَادَ الطُّغَاةَ وَأَبْقَى الهُدَاةَ *** وَلَبَّى النَّدَاءَ لِعَبْدٍ قَصَدْ
- 88%
إن هذا المخطط الجهنمي الذي يحاول أكابر النظام السابق تنفيذه، سيكون دربًا من الخيال، حتى لو كان خلفه عقلية مخابراتية على أعلى مستوى، فعقارب الساعة لن ترجع للخلف، ولن يكون هناك مساحة يتحرك فيها من يحاول إعادة نظام الطواغيت من جديد، فمصر الثورة ستقف كالصخرة الكئود في وجه هذه المخططات .
- 92%
بعض السذج يتصور أن شفيق مجرد مرشح رئاسي طامع في الرئاسة لأغراض شخصية.. وبعض الطيبين أيضا يظن أن العسكر دفعوا بشفيق للرئاسة حماية لهم من المحاكمة، أو لمنع التفتيش في دفاترهم القديمة أو حتى لوضعهم في مكانة مميزة في الجمهورية الثانية.
- 100%
جاءت اللحظة التي تمايزت الصفوف وخرج من عباءة المقاومين لظلم النظام السابق كل المدعين الكاذبين الزائفين المزيفين الذين ركبوا كل المراكب وأكلوا على كل الموائد . انسحب المنافقون بأكثر من ثلث الجيش وبقي الحفاة العراة المعتصمون بحبل الله الواثقون بنصره .
في حوار للفريق "أحمد شفيق" سئِل فيه عن موقفه مِن تطبيق الشريعة فقال: "إن أصحاب الشأن الآن يقرون بأهمية التدرج في تطبيق الشريعة"، وعندما سئل: مَن هم أصحاب الشأن؟ قال: "السلفيون والإخوان"..
- 83%
الناظر الى المشهد المصري حاليا يجد ماكينات اعلامية متعددة ومتنوعة في الوقت نفسه، تعمل على نطاق واسع ليس من أجل الحفاظ على ثورة 25 يناير، كما تدعي هذه الماكينات بحمايتها وتحقيق أهدافها، ولكن لتشويه صورة الإسلاميين، وجعلهم أشبه بالشياطين في أذهان الرأي العام...
كان الطابور طويلا والحر شديد والعرق قد بلغ من الجميع كل مبلغ وقد بدأ البعض يتسرى ويتسلى بالحديث قليلا عندما دخل أحدهم متجاوزا الجميع في كبر وعلو وتفاخر..
- 100%
أتعجب كثيرًا مِن الحملة الإعلامية الشرسة التي يشنها الليبراليون والعلمانيون، وكثير مِن الإعلاميين عبر وسائل الإعلام، التي لا تُعبِّرعن أي نبض حقيقي للشارع المصري حول قضية الهيئة التأسيسية لكتابة الدستور.
التالي |